مرحبًا بك يا صديقتي، من الجيد أنك لم تخبري أهلك.
ومن الجميل أن بينكما "عاطفة"، وربما تسهل لك هذه الجزئية الحديث مع زوجك بصراحة ممتلئة بالود، والحرص، والتعاطف، والتفهم، فلو وصلت لزوجك هذه الرسائل واطمأن للحديث بصراحة معك عن طبيعة مشكلتك، فستكون هذه أولى خطوات علاج الأمر.
مهمتك الآن هي هذه، طمأنة زوجك، احتواؤه، تفهم حالته النفسية، اعطاؤه الأمان بصدق ليسكب مشاعره تجاه ما يعانيه، وليفصح عما يؤلمه ويقف أماه حائرًا، عاجزًا.
كل مشكلة لدى زوجك لها حلول طبية، المهم أن يتم التشخيص يا عزيزتي، فافعلي، بحب وصبر، ودمت بخير.
اقرأ أيضا:
اقتربت من الله في رمضان ولازال قلبي منقبضًا وأشعر بالكآبة.. ما الحل؟اقرأ أيضا:
هرمون السعادة يكون في أعلى درجاته لصائم رمضان.. تعرف على ذلك