أخبار

أعظم تعزية للرسول في هذه الآية

من مسئول أكثر عن نجاح البيت الرجل أم المرأة؟.. اسمع هذه القصة المثيرة

الأعراض الشتوية تكشف عن حالتك الصحية.. تعرف عليها

الأخضر والأصفر والبني.. ما أفصل أنواع الموز لصحتك؟

اعتياد النعم.. كيف عالج القرآن المسألة؟ وما الذي عليك أن تفعله؟

لا تخف الموت.. خيرات يتنعم بها المؤمن في القبر

وسيلة رائعة لتحقيق الإخلاص.. تعرف عليها

ما بين الحمد والثناء.. سور قرآنية تكشف لك قدر ربك

التبسم والبشاشة الوسيلة السهلة التي تحل أصعب المشكلات وتفتح القلوب بلا مشقة.. لهذا دعا إليها الإسلام

هل كل شيء في حياتنا "قسمة ونصيب"؟

زوجي يهملني ويتهمني بالنكد..ماذا أفعل؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 09 يوليو 2020 - 10:32 ص


تقولوا إيه لزوج لا يهتم بزوجته ولا يدلعها وعلى الرغم من ذلك يتهمها بالنكد والأفورة، أليس من حقي أن أطالبه بالحب والاهتمام? 


(ش. م)


 تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


أغلب الزوجات يقعن في فخ الشجار والخلاف بجملة: "أنت مش مهتم بي" فهي من أهم وأكثر الجمل السلبية التي تزيد من حدة الاختلاف والشجار بين الزوجين، لذا يجب استبدالها بجملة أقل حدة وهي: "اهتمامك أكثر شيء يسعدني".

 من الضروري توضيح معني الاهتمام بالنسبة لك، فقد يكون الاهتمام بالنسبة لزوجة أن زوجها يتواصل معها يوميًا في عملها ويسأل عليها، وآخر الاهتمام بالنسبة له أن تستيقظ زوجته لتناول الفطور معه قبل النزول للعمل، فالاهتمام كلمة فضفاضة يختلف معناها من شخص لآخر، لذا يجب على كل زوج وزوجة توضيح معناها بالنسبة للطرف الثاني.

مع ضرورة تجنب الجمل البركانية التي من شأنها أن تزيد الأمر سوءًا وتوتر العلاقة بين الزوجين، مثل قول الزوجة لزوجها: "لماذا لا تتصل بي وأنا في العمل؟"، "لماذا لم آتي علي بالك لأنك غير مهتم بي وبما يحدث لي"، وغيرها من الجمل.

حاولي ان تتحدثي معه وتوضحي له مدي احتياجك لوجوده واهتمامه، وهذا حقك ومن المفترض فعله بحب لأنكما زوجان،

شاركيه اهتماماته واطلبي منه أن يشاركك اهتماماتك، اخلقي لكم اهتمامات مشتركة، فهذا سيضيق الفجوة فيما بينكما ويقلل الشجار والخلاف.

اقرأ أيضا:

هل كل شيء في حياتنا "قسمة ونصيب"؟


الكلمات المفتاحية

علاقات زوجية مشكلات زوجية العلاقة بين الزوجين

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تقولوا إيه لزوج لا يهتم بزوجته ولا يدلعها وعلى الرغم من ذلك يتهمها بالنكد والأفورة، أليس من حقي أن أطالبه بالحب والاهتمام?