أخبار

دراسة: ملعقة من زيت الزيتون يوميًا تقلل من خطر الوفاة بالخرف

الحزن.. العدو الأكبر للإنسان والحليف الأبرز للشيطان

كيف تستعد لرحلة الحج العظيمة وتأخذ بأسباب القبول والعمل المبرور؟

احذر الخديعة.. عندما ييأس من الشيطان سيأتيك من هذا الباب

لا يمكن أن تدخل الجنة إلا من هذا الباب.. تعرف على صفاته

دراسة: الإكثار من الملح يزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة

أغرب واقعة لعجوز بأرض الحبشة.. بماذا أخبر النبي؟

كيف أكون من المحسنين.. هذه بعض الوسائل

10 معجزات خارقة في جزيرة العرب وخارجها صاحبت مولد سيد الخلق وخاتم المرسلين

"وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".. "الشعراوي" يروي قصة مؤثرة مع مسيحي أثناء سماعه القرآن

أختي مقتنعة أن اللجوء إلى الدجالين سينهي كل مشاكلها؟

بقلم | منى الدسوقي | السبت 11 يوليو 2020 - 10:18 ص


أختي مهووسة بالدجل والشعوذة، تراه الحل السريع والمثالي لكل مشاكلها، وكثيرًا ما أنصحها ولكن دون جدوى؟


(ن. م)


انتشار إعلانات الدجالين والمشعوذين على مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية من أهم أسباب زيادة نسبة الجرائم الخاصة بالدجل.

هناك الكثير من الصفحات لعلاج المس وفك السحر وجلب الحبيب، وللأسف مع تعدد وتكرار هذا المحتوى يترسخ في عقل المتلقي أن الخلاص من مشاكلهم، والشفاء من الأمراض المستعصية وحل المشاكل العاطفية والعائلية والمادية يتطلب اللجوء للدجل والدجالين.

وبحكم الحياة، فكل منا له مشاكله التي قد يصعب حلها، والكل يتمنى أن يحيا حياة سعيدة بعيدة عن التوتر والقلق والمشاكل سواء كانت أسرية أو عاطفية أو مادية، لذا مع كثرة ما يشاهده من هذه الإعلانات يسرع البعض لاستشارة هؤلاء الدجالين ليجد لديهم حلًا سريعًا لحاله البؤس ومشكلته المستعصية.

وللحد من هذا الجهل وما ينتج عنه من جرائم، يجب التصدي بقوة لمثل هذه القنوات والصفحات التي تروج للدجالين وأنشطتهم للحد من جرائمهم وعبثهم بالعقول.

ولابد أن تعلم أختك أن الدجال يمارس جرائمه باسم الدين من مدعي القدرة على العلاج بالقرآن، الهدف الرئيسي له هو النصب والاحتيال وجرائم أخرى كثيرة.

اقرأ أيضا:

والد أطفالي يرسل لهم نفقتهم ولا يراهم .. ويسألونني عنه فأدعي أنه مسافر.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

الدجل والشعوذة اللجوء إلى الدجالين حل المشاكل بالدجل

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أختي مهووسة بالدجل والشعوذة، تراه الحل السريع والمثالي لكل مشاكلها، وكثيرًا ما أنصحها ولكن دون جدوى؟