أخبار

تحذير طبي: مرض السكري من النوع الخامس يهدد هؤلاء الناس

التقول على الله جريمة .. تعرف على مخاطرها على الدين

‫حسبي الله ونعم الوكيل تنجيك من كل خطر.. وهذا هو الدليل الحاسم

وقفتان يوم القيامة .. هل تستشعر جلالهما قبل الخجل والندامة

لا تخف.. فأنت تملك الدنيا وما فيها (فعلاً وليس قولاً)

بعيدًا عن الوحي.. فطنة النبي في معرفة الحوادث والأحكام

هل من حق الزوج معرفة دخل زوجته العاملة وكيف صُرف؟ (الإفتاء تجيب)

بماذا كان يدعو ويقول النبي دبر كل صلاة؟

"لا أسألكم عليه أجرًا".. بماذا رد "الشعراوي" على من يعطي أخاه من مال الزكاة؟

أعظم الصدقات.. لا يفوتك أجرها!

كيف أتغلب على الأفكار السلبية؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 07 اغسطس 2020 - 02:25 م



 بسبب كورونا، أجلس في البيت منذ فترة طويلة، أعمل من المنزل ولكن على الرغم من توافر الوقت الذي طالما كنت أحتاجه لتطوير ذاتي إلا أنني بائس جدًا، وليس لدي القدرة علي أي خطوة، فكلما حاولت أتذكر الخيبات والفشل والخذلان وتصعب علي نفسي وأنام وأدخل في دوامة اكتئاب ووجع، نفسي أقدر على التخلص من هذه الأفكار وأبدأ واطور نفسي، وأشتغل بما أحب، أخاف أن أخسر الوقت بدون أي منفعة؟


(هـ. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الصحة النفسية والتعديل السلوكي:


التفكير في أمور إيجابية هو الحل الأمثل للسيطرة على الأفكار السلبية والتحكم فيها، ومن ثم القدرة على التوقف عن التفكير فيها.

فبمجرد أن يبدأ عقلك في التفكير في فكرة سلبية، ابدأ في أنشطة جديدة مثل قراءة كتاب، أو التخطيط لكيفية الوصول لهدف جديد لتمنع مثل هذه الأفكار من السيطرة السلبية على عقلك وتفكيرك.

نشاط العقل يزداد بالأنشطة والأشياء الجديدة، وبالتالي بمجرد البدء في الأفكار والأنشطة الجديدة سيترك العقل الفكرة السلبية ويبدأ في إدراك الشيء الإيجابي الجديد أو النشاط الجديد ويكف عن التفكير في الأفكار السلبية أو المواقف القديمة.

 ويُنصح بضرورة ألا يستسلم الإنسان لأفكاره السلبية أو التفكير في مواقف خذلان وضعف وأذى وظلم أو فشل، فكل ذلك كان قدرًا ومحتمًا، فلا داعي للحزن ولكن تأكد أنه كما تشرق الشمس بنورها بعد ظلام دامس، سيشرق قلوبك وتفرح بعد الحزن مهما طال وقته.

اقرأ أيضا:

حائر بين حبي لزميلتي في العمل وعلاقتي بخطيبتي .. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

كورونا الأفكار السلبية الجلوس في البيت

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled بسبب كورونا، أجلس في البيت منذ فترة طويلة، أعمل من المنزل ولكن على الرغم من توافر الوقت الذي طالما كنت أحتاجه لتطوير ذاتي إلا أنني بائس جدًا، وليس لد