أخبار

اغتنم وقتك واجازتك فوقتك عمرك. تحاسب عليه

دراسة: مكمل غذائي يعكس أعراض التوحد

الوحدة تؤثر على الصحة العقلية والجسدية

الزهد.. تعرف على معناه وكيف تحققه والفرق بينه وبين الورع

كيف تصلح ما تبقى من حياتك لتكتمل توبتك؟

من سعى رعى.. ومن لزم المنام رأى الأحلام

لو طمعان في الجنة؟.. أربعة أشياء تتطهر من ذنوبك

كيف تكون رحيمًا.. إليك بعض النماذج

لا تشعر بالفزع إن "لم تكن بخير".. فمفهوم الخير أوسع من علمك

الإسلام لم يحرم التكسب من الغير لكنه حرم غشه وخديعته وإيهامه بغير الحقيقة.. وهذا هو الدليل

من صاحب حديث "علموا أولادكم"؟.. النبي أم عمر بن الخطاب؟

بقلم | أنس محمد | الاحد 15 ديسمبر 2024 - 10:18 ص



ورد الحديث المشهور بتعلم الأبناء الرماية والسباحة، مرويًا عن كثير من العلماء إلا أنه قد اختلف قول بعض العلماء بين من نسبه للنبي صلى الله عليه وسلم، أو عن عمر بن الخطاب، ويقول الحديث (علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل).

ويتوقف على الحديث بيان الحكم الشرعي من عدمه فيما يخص ألفاظ الحديث، خاصة وأنه إذا كان منسوبا للنبي صلى الله عليه وسلم فهو شرع، وأما إذا كان منسوبا لعمر بن الخطاب فهو نصيحة.

ويقول الدكتور علي جمعة مفتي مصر السابق/ وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر ، إن الحديث المذكور لم يرد بهذا اللفظ، وإنما الذي ورد ما أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «عَلِّمُوا أَبْنَاءَكُمُ السِّبَاحَةَ وَالرَّمْيَ، وَالْمَرْأَةَ الْمِغْزَلَ».

وأخرج ابن منده في "المعرفة" -واللفظ له- عن بكر بن عبد الله بن الربيع الأنصاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «عَلِّمُوا أَبْنَاءَكُمْ السِّبَاحَةَ والرِّمَايَةَ، وَنِعْمَ لَهْوُ المُؤْمِنَةِ فِي بَيْتِهَا الْمِغْزَلُ».

والقَرَّاب عن طريق مكحول: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب إلى أهل الشام: "أنْ علِّموا أولادكم السباحةَ والفروسية". ومما ذكر يعلم الجواب.

اقرأ أيضا:

متى نقرأ سورة الكهف يوم الجمعة؟



الكلمات المفتاحية

علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل عَلِّمُوا أَبْنَاءَكُمُ السِّبَاحَةَ وَالرَّمْيَ، وَالْمَرْأَةَ الْمِغْزَلَ علي جمعة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ورد الحديث المشهور بتعلم الأبناء الرماية والسباحة، مرويا عن كثير من العلماء إلا أنه قد اختلف قول بعض العلماء بين من نسبه للنبي صلى الله عليه وسلم، أو