أخبار

هكذا يكون معنى التسليم لله.. ارض بقضائه يرضيك بجمال قدره

أعصي الله والشيطان يعصي.. ما الفرق بيني وبينه؟

كيف ترضا بقضاء الله.. وما الفرق بينه وبين الصبر على البلاء؟

أعاني من فقد الأصدقاء وسوء فهمهم لي .. ما الحل؟

فوائد لم تسمعها من قبل عن حبس "يونس" في بطن الحوت

من علامات اقتراب الساعة: "سقوط الوعول وعلو التحوت"

ماذا فعل أهل الكتاب الذين أمنوا بالإسلام عند سماعهم للقرآن؟ (الشعراوي يجيب)

ماذا يفعل من قصر مع والديه في حياتهما؟

ماذا قال النبي لسعد بن أبي وقاص حينما أراد التصدق بماله؟

ردد دعاء الرسول المصطفى قبل الهجرة.. عندما تضيق عليك الحياة

اقض عطلتك الأسبوعية وحدك ولاحظي الفرق

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 21 سبتمبر 2020 - 09:09 م


عطلة نهاية الأسبوع للمرأة العاملة هي متنفسها للاسترخاء، والراحة، ولعل يوم العطلة هذا هو أكثر الأيام التي تنتظرها كل امرأة مع نهاية كل أسبوع، نتيجةة ماتتعرض له من ضغوط نفسية طوال الأسبوع.

وبحسب الخبراء، فإن تخصيص أطول وقت ممكن من عطلتك للخلوة مع نفسك والانعزال قليلاً عمن  حولك، هو من أكثر الطرق النافعة التي تحدث فارقًا أثناء العطلة،  كالتالي: 


1. الشعور بالهدوء، وخلع  رداء المسؤولية، والجلوس وحيدة خالية البال أمام منظر طبيعي، والاستمتاع  بالطبيعة الخلابة من حولك دون أن يصاحبك شيء سوى صوت أفكارك، تعد فرصة رائعة للتأمل والاسترخاء، وهي الوسيلة الأفضل للتخلص من ضغوطات الحياة التي تزعجك دوماً.


2-  لا شك أن نفسك المجهدة طول أيام الأسبوع  بحاجة للقرب منها، واكتشافها، وسماع صوت ما تعانيه، وما تريده، فأعط نفسك حقها في القرب والاكتشاف.


3-  التمتع بالسلام النفسي، حيث تكونين أنت سيدة القرار بدون صخب اختلاف آراء المجموعة سواء كانوا  أفراد أسرتك أو أصدقائك بخصوص الأماكن التي عليكم زيارتها أو المدة الزمنية، التي ستقضونها في مكان ما، بينما عندما تكونين بمفردك ستتمكنين من اتخاذ القرارات التي تريحك وحدك بدون صراعات وجدالات.

اقرأ أيضا:

صفات وأخلاق عجيبة.. 10 أوصاف للمرأة السوء

اقرأ أيضا:

5 نصائح للعناية بالشعر القصير


الكلمات المفتاحية

عطلة نهاية الاسبوع استرخاء اكتشاف النفس قرار

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عطلة نهاية الأسبوع للمرأة العاملة هي متنفسها للاسترخاء، والراحة، ولعل يوم العطلة هذا هو أكثر الأيام التي تنتظرها كل امرأة مع نهاية كل أسبوع، نتيجةة ما