أخبار

نتائح مخيفة.. فيروس كورونا والإنفلونزا ينشطان سرطان الثدي لدى المتعافيات من المرض

على النوم والصحة.. تأثيرات التحول إلى التطبيق الشتوي وطرق التغلب عليها

احترام مشاعر الناس سلوك إنساني وإسلامي.. لماذا تظن أن حزنك هو الأحق فقط؟

لا تجعلها ثقيلة على أذنك.. النصيحة حب في الله لا تبغض صاحبها

سر الجبال في القرآن.. سبحت مع داود.. و نزل عليها الوحي.. وتجلى عليها ربها

لا أطيق العيش مع حماتي وزوجي حائر بينا ماذا افعل؟.. عمرو خالد يجيب

يعترف قلبك بوجوده وتلجأ إليه في النوازل.. لماذا تتمرد جوارحك؟

من بات وفي يده ريح غمر فلا يلومن إلا نفسه.. ما معنى هذا؟

تاب الله عليه.. فلا تكن شيطانًا يقطع في ثيابه

عندما تبكي الملائكة لأجلك.. ويجبر بخاطرك أعظم العظماء

أشعر بالابتلاء رغم قربي من الله فما السبب؟.. أمين الفتوى يجيب

بقلم | مصطفى محمد | السبت 26 سبتمبر 2020 - 11:31 م
ورد سؤال إلى الشيخ عبد العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من شخص يقول:" أشعر بالابتلاء رغم قربي من الله، فلماذا؟".
قال أمين الفتوى إن مسألة الابتلاء أصل للإنسان من الله -سبحانه وتعالى-، مستشهدا بقول الله تعالى: {إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا}..[الانسان:2].
وأضاف أمين الفتوى، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية، بأن المسألة في الأصل الابتلاء، منوها بأنه لو زاد الابتلاء فيكون دليلًا على شدة إيمان هذا العبد المبتلى؛ ليمحصه ويرفع من درجاته.
وأوضح العجمي أنه على الإنسان ألا ييأس من روح الله وأن يسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يرفع عنه وأن يجزيه خيرا وعليه أن يصبر.
وأكد أمين الفتوى أن لله نعمتين على العبد وهما نعمة السراء وتكون للتذكير، ونعمة الضراء وتكون للتطهير، مشيرا بأنه على العبد ان يكون عند السراء عبدا شكورا وعند الضراء عبدا صبورا.

اقرأ أيضا:

أصابني الحسد في الرزق فكيف أوقفه؟

اقرأ أيضا:

نسى الإمام الجهر بتكبيرة الإحرام ثم تذكر فجهر بها.. فما الحكم؟

اقرأ أيضا:

الرد على من يدعي أن السنة ليست وحيًا من الله تعالى

الكلمات المفتاحية

فتاوى أحكام وفتاوى فتوى الابتلاء الإسلام المسلمين بناء إنسان الابتلاء في الحياة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ورد سؤال إلى الشيخ عبد العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من شخص يقول:" أشعر بالابتلاء رغم قربي من الله، فلماذا؟".