أخبار

التحدث وقت الدوام بأمور لا تخص العمل.. هل يجوز؟

أكلات تبعث الدفء في فصل الشتاء.. مذاق شهي وفوائد صحية لا غنى عنها

اختبار سريع لالتهاب الكبد الوبائي سي تُظهر نتائجه في 15 دقيقة فقط

أفضل الطرق التي تساعدك على خفض الكوليسترول دون تناول الأدوية

هكذا كان الصحابة يحبون رسول الله

لماذا لقب عثمان بـ "ذي النورين"؟.. فضائل مبهرة غير زواجه من ابنتي النبي

كيف نستشعر نور القرآن؟

سنة نبوية مهجورة.. من أحياها كان له ثواب الحج والعمرة وحاز دعاء الملائكة بالرحمة والمغفرة

كيف يكون الإنسان ميّتًا وهو لا يزال حيًا؟ (الشعراوي يجيب)

سبعون استغفار للنبي ومع ذلك لن يتقبل الله.. لماذا؟

كابوس فشلت معه الاستعاذة.. الشيطان يوسوس لي بالإساءة للذات الإلهية؟

بقلم | أنس محمد | الثلاثاء 24 يونيو 2025 - 02:55 م


أعيش منذ فترة كابوس يؤرق حياتي ويقلبها إلى جحيم، حيث يراودني الشيطان بين الحين والآخر، أول ما أجد نفسي بمفردي، فيوسوس لي حديث النفس أم الشيطان، لست أدري، بالإساءة للذات الإلهية، وكلما استغفرت عن هذا على الرغم من رفض قلبي وعقلي ووجداني له، واستعذت بالله من الشيطان أن يوسوس لي بمثل هذا، عاودني بين كل فترة وأخرى، حتى أصبحت أعيش أيامًا سوداء، أخشى أن يحاسبني الله على هذا الوسواس الذي لا دخل لي به.. فماذا أفعل؟.

اقرأ أيضا:

التحدث وقت الدوام بأمور لا تخص العمل.. هل يجوز؟
مجرد الخواطر السيئة لا يؤاخذ بها الإنسان، ومجرد الخواطر الخيرة لا تعتبر حسنة، أما إذا عزم على الضر ثم فعله كتب عليه سيئة، فإن كف عنه مختارًا لوجه الله كتب له حسنة، وإن عزم على الحسنة وفعلها كتب له عشر حسنات أو أكثر، وإن عزم عليها ولم يفعلها لموانع قهرية كتبت له حسنة؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إن الله تعالى كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك؛ فمن هَمَّ بحسنة فلم يعملها كتبها الله تعالى عنده حسنة كاملة، وإن هَمَّ بها فعملها كتبها الله عز وجل عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف، إلى أضعاف كثيرة، وإن هَمَّ بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، وإن هَمَّ بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة » [1] رواه البخاري ومسلم . 

الكلمات المفتاحية

وساوس الشيطان الإساءة للذات الإلهية الخواطر السيئة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أعيش منذ فترة كابوس يؤرق حياتي ويقلبها إلى جحيم، حيث يراودني الشيطان بين الحين والآخر، أول ما أجد نفسي بمفردي، فيوسوس لي حديث النفس أم الشيطان، لست أد