أخبار

نهى الله عن الاستغفار للمشركين فلماذا استغفر إبراهيم لأبيه والنبي لعمه؟

سنة مهجورة.. صلاة فردية أعظم أجرًا من الجماعة.. فما هي وأين تقام؟

يا من أسرفت على نفسك.. لا تضع جبالاً من التريرات لعدم التوبة

أصلح ظاهرك وباطنك بهذه الطريقة

هكذا يقذف الله محبة المؤمنين في قلوب بعضهم البعض دون مصلحة أو منفعة (الشعراوي)

تفسيرات شيطانية وتربص بدون داع.. لا تكن من أصحاب القلوب السوداء

أسرع طريقة ليزيد الله من أموالك وتصبح من الأثرياء.. مع الفوز برضا الله عنك

لدوام النعمة.. علم نفسك وأسرتك هذا الدعاء عند الطعام

" أصابع زينب وبول اللات".. أغرب الحكايات عن الحلوى والأطعمة

انتكاس الفطرة هوة سحيقة.. احذر أن تقع فيها بهذه الأفعال

إذا اغتبت شخصًا هل أخبره وأطلب منه السماح؟

بقلم | محمد جمال حليم | الاثنين 05 ابريل 2021 - 09:40 م
إذا اغتبت شخصًا، وعرف بذلك، ولكن مرّ على ذلك الكلام سنين، ونحن نتكلم مع بعض، ونلقي السلام على بعض، وليس لهذه الغيبة وجود في علاقتنا، فهل بعد كل ذلك أذهب لهذا الشخص، وأطلب منه المسامحة؟
الجواب:
 تبين لجنة الفتوى بــ"إسلام ويب" أن الغيبة إثم وذنب يلزم التوبة منه، والغيبة هي أن تذكر أخاك بمكروه في غيابه، فقد روى مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أتدرون ما الغيبة؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال «ذكرك أخاك بما يكره». قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول! قال: «إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه، فقد بهته».
وتضيف: أنه ما دام هذا الأمر قد مضى عليه زمن بحيث نسيه هذا الشخص -فيما يظهر-، فلا داعي لتذكيره به؛ لأن ذلك مما يثير حزازات الصدور، ويجلب الضغائن، وتربو مفسدته على مصلحته.
ومن ثم؛ فيكفيك الاستغفار، والدعاء له، وِذكره بخير -إن شاء الله تعالى-،

الكلمات المفتاحية

الغيبة كفارة الغيبة التوبة من الغيبة الفرق بين الغيبة والنميمة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled إذا اغتبت شخصًا، وعرف بذلك، ولكن مرّ على ذلك الكلام سنين، ونحن نتكلم مع بعض، ونلقي السلام على بعض، وليس لهذه الغيبة وجود في علاقتنا، فهل بعد كل ذلك أذ