أخبار

المداومة على الطاعة أفضل طريقة لشكر الله.. هذه وسائلها؟

"الجراف .. النفاض.. واللتات" 25 لقبًا للطعام .. احذر أن تكون أحدهم

ما يجب وما يستحيل وما يجوز في حَقِّ الرسول وهكذا تفاضل علي الأنبياء بست خصال

"لوك لوك عالفاضي".. الكلام الفارغ إهدار وقت مغضبة للرب

تعيش دور المظلوم وتشعر بقلة الحظ والتوفيق؟.. "قل هو من عند أنفسكم"

منزلة عظيمة وملازمة للأنبياء ومانعة من العذاب.. احرص عليها لتكون من أولياء الله

المكتوب على الجبين لازم تشوفه العين! فلماذا نلح فى الدعاء؟.. د. عمرو خالد يجيب

هذه الأدعية توسع رزقك وتساعدك على قضاء دينك

تسع آيات في عذاب المتمردين عن التوحيد.. معجزة خص الله بها موسى

الثبات على الحق.. هكذا يثبت الله قلبك على دينه

إذا اغتبت شخصًا هل أخبره وأطلب منه السماح؟

بقلم | محمد جمال حليم | الاثنين 05 ابريل 2021 - 09:40 م
إذا اغتبت شخصًا، وعرف بذلك، ولكن مرّ على ذلك الكلام سنين، ونحن نتكلم مع بعض، ونلقي السلام على بعض، وليس لهذه الغيبة وجود في علاقتنا، فهل بعد كل ذلك أذهب لهذا الشخص، وأطلب منه المسامحة؟
الجواب:
 تبين لجنة الفتوى بــ"إسلام ويب" أن الغيبة إثم وذنب يلزم التوبة منه، والغيبة هي أن تذكر أخاك بمكروه في غيابه، فقد روى مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أتدرون ما الغيبة؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال «ذكرك أخاك بما يكره». قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول! قال: «إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه، فقد بهته».
وتضيف: أنه ما دام هذا الأمر قد مضى عليه زمن بحيث نسيه هذا الشخص -فيما يظهر-، فلا داعي لتذكيره به؛ لأن ذلك مما يثير حزازات الصدور، ويجلب الضغائن، وتربو مفسدته على مصلحته.
ومن ثم؛ فيكفيك الاستغفار، والدعاء له، وِذكره بخير -إن شاء الله تعالى-،

الكلمات المفتاحية

الغيبة كفارة الغيبة التوبة من الغيبة الفرق بين الغيبة والنميمة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled إذا اغتبت شخصًا، وعرف بذلك، ولكن مرّ على ذلك الكلام سنين، ونحن نتكلم مع بعض، ونلقي السلام على بعض، وليس لهذه الغيبة وجود في علاقتنا، فهل بعد كل ذلك أذ