أخبار

في مجتمعات تغير الذمم وانتشار النفاق.. كيف تبحث عن صديقك الحقيقي؟

بين الحب والعفاف.. 3 أشياء تكشف مروءة الرجل

لماذا جعل الله الانسان يختار بين الطاعة والمعصية وما الحكمة من التوبة؟ (الشعراوي يجيب)

الحب في الله رباط جامع بين المسلمين .. لهذا أولاه الإسلام عناية خاصة.. هذه فضائله

هل أنت مسلم صاحب قضية؟.. أجب على هذه الأسئلة وصارح نفسك بالحقيقة المرة

خمس أسباب هيأ بها الله لإسلام الأنصار ونصرة النبي

وقفة مع النفس.. هل صارحتها أنها نادمة على الذنوب؟

"لو كنت فعلت كذا لكان كذا".. أبدًا لن يكون مهما فعلت

لا تستسلم للإحباط.. هل كنت تريد أن تكون في عصر النبي؟

كيف تكون أغنى الناس ولو كنت فقيرًا .. احرص على هذا الخلق النبوي

أختلف معه في الرأي.. هل أقبل الارتباط به؟

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 18 مايو 2021 - 03:03 م


لي زميل في العمل لا نتفق على رأي نهائي، خاصة فيما يتعلق بالقضايا السياسية، كل واحد فينا عادة ما يكون له رأي مختلف تمامًا عن الآخر، ومن فترة صارحني بحبه، لكني أخاف من نقطة الاختلافات وعدم القدرة على التعامل بشكل سليم، مع أنني أشعر بقبول تجاهه وبالفعل علاقتنا ممتازة طالما لا نتحدث في السياسة؟


(ع. ر)


اختلاف الآراء بين شركاء الحياة يمكن تجاهله في الأوقات الطبيعية، شريطة ألا يؤثر هذا الاختلاف على قوة العلاقة، فإذا احتدم الأمر وزاد فلا يمكن تجاهله لأنه يؤدي لانهيار العلاقة لا محالة.

كوني الشخصية التي تتسم بالتقدير والقبول، لكي تتمكني من التعامل مع شريك حياتك وتتقبلي اختلاف آرائه خاصة فيما يتعلق بالقضايا السياسية، دربا نفسكما على النقاش السهل والدخول في النقاشات الفكرية والاستمتاع بها، ففي النهاية سيساعد ذلك في تقبل الاختلافات بينكما.

 لا تأخذي مباشرة الجانب المعارض والدفاع عن موقفك بشدة، ولكن أعطي الطرف الآخر مساحة وكوني فضولية. استمعي بصبر وعند نقطة معينة ثولي: "حسنا لدي رأي مختلف في هذا الشأن، هل تريد سماعه؟"، وعلى الجانب الآخر ليس من المفيد أن يكون الاتجاه أن يكون هناك فائز وخاسر.

اقرأ أيضا:

تائه ومشوش ولا تستطيع فراقها.. كيف تتخلص من لوعة الحب من طرف واحد؟


الكلمات المفتاحية

الارتباط الحب الخطوبة الاختلاف في الرأي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لي زميل في العمل لا نتفق على رأي نهائي، خاصة فيما يتعلق بالقضايا السياسية، كل واحد فينا عادة ما يكون له رأي مختلف تمامًا عن الآخر، ومن فترة صارحني بحب