أخبار

يكتب بيت الزوجية باسم زوجته .. ويجبرها على التنازل عن مؤخر الصداق.. فما الحكم

هذا هو العام الأصعب في حياة الإنسان

احذر.. مخاطر صحية لتشغيل المدفأة أثناء النوم

كيف يكشف الشح عوراتك أمام الأخرين؟

الأمانة دليل إيمانك.. هذه بعض صورها

النبي يقول: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.. هل حق الأم يزيد عن حق الأب ولو كانت ظالمة؟

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

هكذا كان حال الصالحين مع الله.. يعبدونه خوفًا ورغبًا

ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء

متى التمست العذر لصديقك حتى لا تفقده؟

توفيت أمي فجأة وأنا طفل ولا زلت أذكرها وأبكي بشدة.. هل هذا طبيعي؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 17 يونيو 2021 - 06:59 م

كنت طفلًا في العاشرة من عمري عندما توفيت أمي الثلاثينية إثر حادث سير أليم، والآن أنا ثلاثيني ومتزوج وأب لطفلة، ولازلت أذكر أمي ووفاتها وأبكي بشدة، هل هذا طبيعي، كما أنني  أعاني من قلة التركيز وعدم الشعور بالأمان، فما الحل؟

 

الرد:

مرحبًا بك يا عزيزتي..

الصدمات لا تسقط بالتقادم يا عزيزي،  تبقى آثارها ما لم تعالجها وتضمد جرحها النازف، وتتحرر من وجعها.

مصيبة الفقد وصدمته من أشد أنواع الصدمات،  والناس يختلفون يا عزيزي  في آثار الصدمات عليهم، فللصدمات آثار نفسية، وعقلية، وجسدية،  قد تحدث كلها للشخص، وقد تحدث بعضها، وتختلف في شكلها وحدتها من شخص لآخر، فالبعض يتأثر نفسيًا فيشعر بالعجز، أو الخوف، أو القلق، أو الغضب، إلخ والبعض يكون تأثره العقلي واضحًا في شكل كثر النسيان، وضعف التركيز، أو العكس فيكون انتباهه زائد وهكذا، لذا تحتاج مثل هذه الحالات مع ظهور الآثار كما ذكرت لك لتدخل مستخصص نفسي حتى يتم العلاج والتعافي من آثار الصدمة.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

وفاة الأم حادث سير قلة تركيز بكاء بشدة معالج نفسي التحرر من الصدمات علاج الصدمات

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كنت طفلًا في العاشرة من عمري عندما توفيت أمي الثلاثينية إثر حادث سير أليم، والآن أنا ثلاثيني ومتزوج وأب لطفلة، ولازلت أذكر أمي ووفاتها وأبكي بشدة، هل