أخبار

لن تصدق ما تفعله الشوكولاتة الداكنة لذاكرتك خلال ساعة فقط

4 أشياء في المنزل قد تسبب لك الحساسية

المؤمنون ثلاث أثلاث يوم القيامة..صنفان يدخلان الجنة بغير حساب وهذا أفضلهم

لا تضع حب الله في كفة واحدة مع حب الناس

أيقونات العبادة.. كيف كسبوا الوقت

إطعام الطعام من أقصر الطرق لدخول الجنة .. تعر ف على فضائله

كيف أبتعد عن فخ الإباحية والوقوع فى الكبائر؟.. د. عمرو خالد يجيب

اللحظات الأولى في الجنة.. كيف يعيشها المؤمن المتنعم؟!

زوجي يسافر بالسنين ويتركني مع أولاده وحدي لذا أدعو عليه.. فهل هذا حرام؟ (الإفتاء تجيب)

لو بتمر بأزمات وصعوبات وخايف من بكرة!.. وصية نبوية بقراءة هذه السورة

لماذا يحذر الأطباء من الغضب؟

بقلم | منى الدسوقي | الاربعاء 30 يونيو 2021 - 11:27 ص


مشكلتي الأساسية في الحياة هي الغضب خاصة أنه قد يكون على أتفه الأمور، وبسبب العصبية و"التنشنة" أثر ذلك سلبيًا على صحتي وعلى حياتي؟


(ر. م)


أوضحت دراسات مؤخرًا أن خطورة الغضب تكمن في مضاعفاته الصحية، ومن أهمها الإصابة بالسمنة، فاستمرار الغضب لفترات طويلة يزيد من قابلية الجسم للسمنة وزيادة الوزن.

ويوضح الأطباء سبب ارتباط السمنة بالغضب، بأن الإنسان في وقت الغضب يفرز الأدرينالين وبعد انخفاض مستوى الأدرينالين، وعودته إلى طبيعته، فيحتاج الإنسان لتعويض الطاقة المفقودة ومن ثم يبدأ في تناول الطعام بكثرة، وعادة ما يلجأ الإنسان إلي طعامه المفضل ليتغلب على حالته المزاجية السيئة فيكثر من تناوله دون وعي فيزداد وزنه.

 ويزيد الغضب والقلق من مستوى هرمون الكورتيزون الضار للقلب وضغط الدم، ولعل أهم أضراره الإصابة بالسمنة المفرطة، ويعمل الكورتيزون علي تحويل نسبة السكر في الدم إلى دهون ويمنع الجسم من هضمها ومن ثم يزداد وزن الجسم.

 ويجب استشارة الطبيب المختص وإتباع الحمية الغذائية، وضرورة التخلص من المشاعر السلبية بممارسة هواية محببة والاشتراك في نادي رياضي أو جيم، والتنزه ومحاربة الأفكار والذكريات المؤلمة.

اقرأ أيضا:

هل يرتبط الاكتئاب بالظروف الإقتصادية.. فهناك أغنياء يصابون به وينجو منه الفقراء.. كيف أفهم هذا؟


الكلمات المفتاحية

لماذا يحذر الأطباء من الغضب؟ خطورة الغضب ارتباط السمنة بالغضب

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled مشكلتي الأساسية في الحياة هي الغضب خاصة أنه قد يكون على أتفه الأمور، وبسبب العصبية و"التنشنة" أثر ذلك سلبيًا على صحتي وعلى حياتي؟