أخبار

لماذا أنت في الدنيا "غريب أو عابر سبيل؟".. آداب لا تفوتك عن القناعة

دراسة: الأسبرين يحمي مرضى السكري من من الأزمة القلبية والسكتة الدماغية

وصفة بسيطة للتخلص من مشكلة دوار السفر

حتى لا يصبح كبيت العنكبوت..كيف تبني بيتا صالحًا وتؤسسه بالتقوى؟

"العند يورث الكفر".. كلمة السر التي فتحت قلب الفاروق عمر للإيمان

7فضائل شرعية لذكر الله بالقلب وبهذا يتفوق علي ذكر اللسان .. عليك بتدبر القرآن وأسماء الله الحسني للوصول إليه

الإسلام شاهد على نفسه.. التسامح ليس منة من أحد لكنه فريضة توجب الجنة

مات أثناء محاسبة نفسه!!

"ربنا الله ثم استقاموا".. ثلاث أشجار من الجنة تقطف ثمارها في الدنيا

من أسمائه سبحانه وتعالى الرحمن الرحيم.. فما الفرق بينهما؟

تطاردني المشاعر والأفكار السلبية بسبب طبيعة عملي على السوشيال ميديا.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 24 اكتوبر 2024 - 12:13 م

تتطلب طبيعة عملي التواصل مع السوشيال ميديا طول اليوم، فأنا أقضي عدد الساعات ما بين الاستيقاظ والنوم معها.

ومشكلتي أنني أصبحت متأثرًا للغاية بالأخبار السيئة، السلبية، الحزينة، المؤلمة، على الدوام، وتطاردني هذه المشاعر والأفكار، فما الحل؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

قولًا واحدًا، أغلق السوشيال ميديا بعد العمل فورًا!

وافرض على نفسك إجازة منها في إجازتك الأسبوعية سواء كانت يوم أو يومين، ودرب نفسك على هذا بإصرار وحسم وحزم.

هناك مهارات تسمى بمهارات "الإرساء"، منها ما هو جسدي، فكري، عاطفي، أما الأولى فهي تمارين التنفس العميق، والاسترخاء، وكأنها عملية "سكان" لجسدك، والثانية تعني تشتيت أفكارك كأن تعد الكراسي، الألوان، تتذكر المدن التي تريد زرياتها، والتي زرتها، تتذكر البرامج التي شاهدتها مؤخرًا، هكذا تبتعد عن الفكرة المزعجة، أما العاطفية فأن تطمئن نفسك، وتتحدث معها بعبارات إيجابية ومبشرة.

وهكذا، لا تستلم، ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

كيف تنقذ علاقتك الزوجية قبل فوات الأوان؟

اقرأ أيضا:

لن أسامح والدي: تزوج بعد وفاة أمي بشهور



الكلمات المفتاحية

سوشيال ميديا عمرو خالد مشاعر سلبية أفكار سلبية استرخاء تمارين الإرساء تنفس عميق تشتيت الافكار

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تتطلب طبيعة عملي التواصل مع السوشيال ميديا طول اليوم، فأنا أقضي عدد الساعات ما بين الاستيقاظ والنوم معها.