أخبار

أمراض اللثة تزيد مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس

الأسبرين يقلل من تكرار الإصابة بسرطان القولون

إكرام الضيف من الإيمان..ما الذي يجب أن تفعله للحصول على أعلى الدرجات؟

الاستئذان قبل الزيارة يزيد كرامتك ويحفظ مروءتك.. انظر كيف دعا إليه الإسلام

مش بعرف أدعي ربنا بدعوات منمقة ودعواتي كلها دعوات طفولية ماذا أفعل؟.. د. عمرو خالد يجيب

النبي يقول: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.. هل حق الأم يزيد عن حق الأب ولو كانت ظالمة؟

مجالسة الفقراء وحالهم في الآخرة

قسوة القلوب.. أعراضها وأسبابها ..12 وسيلة لكي ترق وتلين وتخشع لذكر الله

"وجهه يوم القيامة كالبدر".. هذا جزاء من يتعب لأجل أولاده

كلنا يدعي "الرحمة".. فمن هو "الإنسان الرحيم"؟

تطاردني المشاعر والأفكار السلبية بسبب طبيعة عملي على السوشيال ميديا.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 24 اكتوبر 2024 - 12:13 م

تتطلب طبيعة عملي التواصل مع السوشيال ميديا طول اليوم، فأنا أقضي عدد الساعات ما بين الاستيقاظ والنوم معها.

ومشكلتي أنني أصبحت متأثرًا للغاية بالأخبار السيئة، السلبية، الحزينة، المؤلمة، على الدوام، وتطاردني هذه المشاعر والأفكار، فما الحل؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

قولًا واحدًا، أغلق السوشيال ميديا بعد العمل فورًا!

وافرض على نفسك إجازة منها في إجازتك الأسبوعية سواء كانت يوم أو يومين، ودرب نفسك على هذا بإصرار وحسم وحزم.

هناك مهارات تسمى بمهارات "الإرساء"، منها ما هو جسدي، فكري، عاطفي، أما الأولى فهي تمارين التنفس العميق، والاسترخاء، وكأنها عملية "سكان" لجسدك، والثانية تعني تشتيت أفكارك كأن تعد الكراسي، الألوان، تتذكر المدن التي تريد زرياتها، والتي زرتها، تتذكر البرامج التي شاهدتها مؤخرًا، هكذا تبتعد عن الفكرة المزعجة، أما العاطفية فأن تطمئن نفسك، وتتحدث معها بعبارات إيجابية ومبشرة.

وهكذا، لا تستلم، ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

ترغمني على صداقتها وأنا غير مرتاحة لها.. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

مغتربة وبعت سيارتي وتركت عملي نزولًا على رغبة زوجي وأصبح يسيء معاملتي ويهجرني.. ما الحل؟



الكلمات المفتاحية

سوشيال ميديا عمرو خالد مشاعر سلبية أفكار سلبية استرخاء تمارين الإرساء تنفس عميق تشتيت الافكار

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تتطلب طبيعة عملي التواصل مع السوشيال ميديا طول اليوم، فأنا أقضي عدد الساعات ما بين الاستيقاظ والنوم معها.