أخبار

هل تصح التوبة من ذنب مع الإصرار على ذنب آخر؟

إسلام داهية العرب.. القصة كاملة

مترجم الرسول.. صحابي يتعلم لغة كاملة في 14 يومًا فقط

بناء الثقة في النفس واحترام الذات.. كيف يتم؟

دعاء صلاح الذرية والأبناء

دراسة تكشف عن العلاقة بين رائحة الطعام والسمنة

سلالة جديدة من الجدري "أشد فتكا" تثير مخاوف من انتشارها عالميًا

تسييس خلافات الصحابة والجرأة عليهم..هذه هي خطورتها

حفل على سفينة حضره فقير.. ماذا حدث؟ (من عجائب التوبة)

كيف تخاف والله هو وكيلك؟!.. قصص غريبة ورائعة يكشفها عمرو خالد

تعبت من الأطباء النفسيين.. كيف أستقر على طبيب جيد؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 17 سبتمبر 2021 - 08:19 م

منذ 5 سنوات وأنا أعالج بسبب صدمة وفاة والدي في حادث سير مؤلم، كنت معه، ورأيت أشلاؤه.

تابعت مع طبيب جيد واسترحت معه، وبسبب وفاته بعد سنة من تعاملي معه، طرقت أبواب أطباء آخرين نفسيين وتنقلت بينهم كثيرًا حتى تعبت.

ماذا أفعل؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزي..

قلبي معك ..

أحيانًا يكون فقد الطبيب النفسي الذي ارتحت إليه وتحسنت مع خطته العلاجية صدمة أيضًا يا عزيزي.

لا أعرف هل تنقلت في المرة رقم كم مع كل طبيب، فالمعروف مهنيًا إنه بعد الراحة النفسية المبدئية مع الطبيب لا يمكن الحكم على خطته العلاجية وامكانية الاستمرار معه أو لا إلا بعد مرور 4 أشهر، وبمعدل 4 جلسات، وبحسب الاختصاصيين بالنسبة للأدوية، يتم الحكم على جرعات الدواء خلال أسبوعين إلى 6 أسابيع، بمتوسط 4 أسابيع. فإن لم يحدث تحسن فإن الطبيب يغير الأدوية أو جرعاتها.

كثرة تغيير الأطباء ضرره في التعرض للآثار الجانبية للألأدوية التي يكتبها كل طبيب بحسب خطته العلاجية.

لذا، اختر طبيب جيد سمعته المهنية ومهارته معروفة بين من تم معالجتهم لديه، ابحث وأسأل ولا تتسرع أبدًا، لتطمئن أولًا، وبعد العثور على الطبيب جرب معه راحتك النفسية وشعورك بالثقة، ثم خطته العلاجية، وفق ما سبق من مدد، بعدها قرر الاستمرار من عدمه.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.


اقرأ أيضا:

بناء الثقة في النفس واحترام الذات.. كيف يتم؟

اقرأ أيضا:

بدأت أشاهد أفلامًا إباحية بسبب حصة الأحياء ودرس التكاثر في المدرسة وأشعر بالذنب.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

طبيب نفسي علاج دواء راحة نفسية عمرو خالد جلسات صدمة وفاة أشلاء

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled منذ 5 سنوات وأنا أعالج بسبب صدمة وفاة والدي في حادث سير مؤلم، كنت معه، ورأيت أشلاؤه.