أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

4 ارشادات نفسية للتعامل مع نوبات غضب طفلك لجذب الإنتباه

بقلم | ناهد إمام | الخميس 07 اكتوبر 2021 - 06:32 م

يعتبر "الاهتمام" من الاحتياجات النفسية المهمة المطلوب إشباعها من قبل الوالدين للطفل،  ولأن وتيرة الحياة أصبحت قاسية، وصعبة، لم يعد بمقدور الآباء والأمهات القيام بالمهمة كما يجب.

يحاول الطفل عند نقص الاهتمام جلب الأنظار إليه، فيسأل أبواه عما إذا كانا يحبانه أم لا، وقد يلحق بنفسه الأذى ليهرعوا إليه، وقد يتمرغ في أرضية المتجر في نوبة غضب، وقد يدعي المرض، ويضخم مشكلاته الدراسية، الشخصية، إلخ.

وبحسب موقع parenting.firstcry يمكن التعامل مع محاولات طفلك لجذب الأنظار إليه ، كما يلي:

1- خصص وقتًا ولو ربع ساعة يوميًا لقضائه مع طفلك، متفرغًا له بدون أي تشويش، أو انشغالات، ويمكن أن يكون هذا الوقت قبل النوم مثلًا، المهم أن تمكثه إلى جوار طفلك، وتتحدث معه عما يهمه هو.

2- عندما يغضب طفلك، ويظهر هذا الغضب بأي شكل عند ارتداء ملابسه مثلًا أو تناول وجبات طعامه، ضع له خيارات، فلا ترغمه على طعام محدد، ولا ملابس معينة.

3- أعط لطفلك اهتمامًا إيجابيًا، فاطلب منه مساعدتك في بعض الأعمال المنزلية التي يقدر عليها، أو اطلب منه مشاركتك في هواية، أو مشاهدة ممتعة لفيلم، إلخ، وامدح صنيعه .

4- تجاهل سلوط طفلك السلبي، مهما بكى، أو صرخ، تجاهل نوبة غضبه، وبالتكرار سيقلع عنها، وسيغير سلوكه إلى آخر مجدي.

الكلمات المفتاحية

نوبات غضب جذب انتباه اهتمام احتياجات نفسية عمرو خالد تجاهل مشاركة مساعدة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يعتبر "الاهتمام" من الاحتياجات النفسية المهمة المطلوب إشباعها من قبل الوالدين للطفل، ولأن وتيرة الحياة أصبحت قاسية، وصعبة، لم يعد بمقدور الآباء والأم