أخبار

نتائح مخيفة.. فيروس كورونا والإنفلونزا ينشطان سرطان الثدي لدى المتعافيات من المرض

على النوم والصحة.. تأثيرات التحول إلى التطبيق الشتوي وطرق التغلب عليها

احترام مشاعر الناس سلوك إنساني وإسلامي.. لماذا تظن أن حزنك هو الأحق فقط؟

لا تجعلها ثقيلة على أذنك.. النصيحة حب في الله لا تبغض صاحبها

سر الجبال في القرآن.. سبحت مع داود.. و نزل عليها الوحي.. وتجلى عليها ربها

لا أطيق العيش مع حماتي وزوجي حائر بينا ماذا افعل؟.. عمرو خالد يجيب

يعترف قلبك بوجوده وتلجأ إليه في النوازل.. لماذا تتمرد جوارحك؟

من بات وفي يده ريح غمر فلا يلومن إلا نفسه.. ما معنى هذا؟

تاب الله عليه.. فلا تكن شيطانًا يقطع في ثيابه

عندما تبكي الملائكة لأجلك.. ويجبر بخاطرك أعظم العظماء

أحب شخصًا في الله لكنه لا يحبني.. فهل ينطبق علينا حديث ورجلين تحابا في الله؟

بقلم | عاصم إسماعيل | الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 10:54 ص

ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية من شخص يقول: "أحب شخصًا لله في الله، وأخبرته بذلك، ولم أر منه رد فعل، وأشعر أنه لا يحبني، هل ينطبق علينا حديث "ورجلين تحابا في الله"؟".


وأجاب الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء، قائلاً: 



مطلوب منك محبة الناس، وتظهر ذلك، ولا تكره أحدًا، وإن قابل الطرف التاني قابل هذه المحبة بمحبة، فالحمد لله رب العالمين، وإن قابلها بجفاء، أو لم يتفاعل معك كما ذكرت، "فلا ترمي نفسك عليه"، وكن متزنًا.

لو كان هناك علاقة بينك وبينه، تعامله بما يرضي الله، تعامله ابتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى، تكون صادقًا، وأن تكون بشوشًا عند مقابلته، لكن لا تلح ولا تزنق عليه الأمور.

وما يفعله السائل وإن لم يقابل بنفس القدر من المحبة فإنه سيكون طرفًا من أطراف حديث "رجلين تحابا في الله"، بينما الآخر فمحروم من هذا لأنه لم يبادلك نفس الشعور.



الكلمات المفتاحية

أحب شخصًا في الله لكنه لا يحبني دار الإفتاء المصرية الحب في الله

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية من شخص يقول: "أحب شخصًا لله في الله، وأخبرته بذلك، ولم أر منه رد فعل، وأشعر أنه لا يحبني، هل ينطبق علينا حديث "ورجلين