أخبار

عند إستدعاء المشاكل القديمة والماضي الأليم فى الخلافات الزوجية ... فهذه هي طريقة التعامل !

من أسرار الدعاء.. ادع بهذا في يومك وليلتك

التوبة الصادقة تغفر ذنبك وترفع درجتك.. وهذا هو الدليل

ما هي حقيقة الأولياء؟.. لن تتخيل ما وقع لإبراهيم بن أدهم

وصفات بسيطة لحماية البشرة من أضرار الشمس خلال الصيف

لا تتجاهلها.. علامة في الأصابع تشير إلى مشكلة صحية خطيرة

لماذا يؤجل الله محاسبة الظالمين عن أفعالهم؟ (الشعراوي يجيب)

التحدث مع النساء له آداب شرعية.. تعرف عليها

الرقية الشرعية.. من أفضل أساليب التداوي من أمراض النفس والجسد.. هذه أحكامها

هل جاء الإسلام ليعذبنا؟.. هؤلاء أصحاب الحقوق فأعط لكل ذي حق حقه

كيف يعيش الإنسان في سعادة رغم الهموم والمشاكل؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 17 يناير 2023 - 05:14 ص


الناس عادة لا تقدر ما يمر به الغير، طالما لم يمروا به أو يعيشونه، الجميع يطلب منك الاستمرار والسعي والشعور بالسعادة، فكيف ذلك ونحن نعيش أسوأ أيام حياتنا، ابتلاءات متواصلة ومشاكل وهموم، كيف نعيش سعداء؟!، خاصة وأنا من الأشخاص الذي يتوترون بشدة إذا حدث أي جديد في حياتهم، لأنني أحسب لكل شيء؟".


(م. ج)


 شعور الإنسان بالسعادة متوقف على راحته في الحياة، فمتاعب الحياة تحيل بينه وبين السعادة، ومع الوقت يختار العزلة ويجد نفسه بعيدًا عن كل الناس بسبب الهموم.

 من الواضح أنك من الشخصيات التي تعيش وفق ضوابط ومعايير محددة في كل شيء، وهو ما يفسر توترك بمجرد حدوث أي جديد، أو أي موقف يطرأ عليك لم يكن متوقعًا، أو لم يرتب له.

 عليك أن تعيش بضوابط، لكن تعامل بمرونة وامنح نفسك أوقاتًا للمرح واللعب دون ضوابط تحكمها ستجد نفسك مستقرًا نفسيًا.

 لكي تشعر بملذة وسعادة في يومك، عليك أن تقوم ببعض الأمور أهمها:

-صل ركعتين لله

-نم علي وضوء

 -اذكر الله وأنت مسترخٍ تمامًا

-أغمض عينيك

-تنفس شهيقًا من الأنف والزفير من الفم

-كررها أكثر من مرة، فستجد راحة في صدرك واطمئنانًا كبيرًا.

اقرأ أيضا:

كنت أتمنى موت والدي لأتحرر من تسلطه ولكن هذا لم يحدث بعد وفاته بالفعل.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

كيف يعيش الإنسان في سعادة رغم الهموم والمشاكل؟ مشاكل الحياة سعادة الإنسان

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الناس عادة لا تقدر ما يمر به الغير، طالما لم يمروا به أو يعيشونه، الجميع يطلب منك الاستمرار والسعي والشعور بالسعادة، فكيف ذلك ونحن نعيش أسوأ أيام حيات