أخبار

هل يجوز دفع كفارة اليمين إلى الوالد؟

هل تعرضتَ لسكتة دماغية صغيرة دون أن تعلم؟.. اخذر تجاهل هذه الأعراض

احذر.. هذا الخطأ أثناء الاستحمام يُهدد حياتك

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

كيف تختبر عملك الصالح من الفاسد؟

احذر هذه الأرض.. فإنها ستشهد عليك يوم القيامة

التقلب بين الطاعة والمعصية .. هل علامة من علامات النفاق؟

معجزات النبي والصحابي جابر الأنصاري .. وهكذا سبق بعيره المريض جمل رسول الله .. تعرف علي قصة سجال رائع بينهما

لا تعبد الله بهذه الطريقة.. صحح وجهتك إلى الله واعبده بالخوف والرجاء

من علامات الساعة فتن تعصف بالشباب.. بماذا نصح "الشعراوي" البنات ومن أي شيء حذرهن؟ (الشعراوي يجيب)

ابني لا يبرني ويقاطعني أنا ووالده وإخوته؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 07 ديسمبر 2021 - 03:00 م


غلبت مع ابني لأحببه في الصلاة والتقرب لله والتدين، وفي النهاية بعد عني ولا يبرني ولا والده، ويتجنبنا حتى إخوته، فماذا أفعل معه؟.


(ص. و)



تجيب الدكتورة وسام عزت، استشارية نفسية واجتماعية:


انحرف ابنك أو قصر في برك أو في واجبات دينه ودنياه، فإياك أن تقطعي حبل المودة بينك وبينه، فإن للشاب صبوة ثم بإذن الله تكون له عوده فلا تعجلي: "يُوصِيكُــــــمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ".

 على الأهل أن يربي أولادهم على أن يكونوا أسوياء، قبل أن يكونوا مهندسين وأطباء، يربوهم على سلامة النفس قبل حفظ الدرس، وحب الخير، وتقدير الغير، مع الحرص على حق والديهم في البر.

 ربوا أولادكم على أن العم بمنزلة الأب في الاحترام، والعمة لها قدرها الكبير وحقها في البر والزيارة وحسن التعامل، ربوهم على أن الخالة والدة والخال والد، والجد أصل الشجرة، وأبناء العمومة والخوال فروعها، ربوهم على أن يكونوا رجالاً مع حداثة عمرهم، وسباقين إلى الخير بدافع من ذاتهم.

 على أن يعود الأهل الأبناء على أن تكون الصلاة حبًا لا كرهًا، فلو علم الآباء أنهم محاسبون بعد الموت على ما زرعوا في أبنائهم من الحب والكره للأقارب لأحسنوا الزراعة، فكل ما يصدر من الأبناء من خير بعد فقد الآباء سيصب في ميزان الآباء.

اقرأ أيضا:

خطيبي تركني فجأة فأصبت بالاكتئاب وتم العلاج لكنني عدت لعزلتي وحزني مرة أخرى..ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

ير الوالدين العقوق تربية الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled غلبت مع ابني لأحببه في الصلاة والتقرب لله والتدين، وفي النهاية بعد عني ولا يبرني ولا والده، ويتجنبنا حتى إخوته، فماذا أفعل معه؟.