أخبار

أفضل وقت لتناول وجبة الإفطار.. يساعدك على إنقاص الوزن والعيش لفترة أطول

متى يكون الصداع علامة على مرض خطير؟

أعظم وصية نبوية..وسيلة سهلة لدخول الجنة

ما المسجد الأقصى.. ولماذا يدافع المسلمون عنه؟

العدس غذاء ودواء.. لماذا نحرص على تناوله في فصل الشتاء؟

حتى يؤتيك الله من فضله.. عليك بهذه الأمور

بشارات نبوية للأمة المحمدية.. هؤلاء يدخلون الجنة بلا حساب

خزائن الله لاتنفد.. لماذا يعاني البشر من التعاسة رغم التقدم العلمي؟ (الشعراوي يجيب)

10طاعات تؤمن لك الوصول لمعية الله .. ليس كمثلها معية

حيوية الحوار.. كيف تصنع من نفسك خطيبًا مفوهًا ومتحدثًا ممتعًا؟

إجازة العيد فرصة سعيدة .. للنوم الجيد!

بقلم | ناهد إمام | الخميس 11 ابريل 2024 - 11:36 ص

ما هو أفضل شيء يمكنك فعله إذا لم تكن محظوظًا بقضاء العيد في سفر ممتع أو نزهة مبهجة؟!

وما هي الطريقة الصحية المثلى إذا لم تتوافر لك تلك الإختيارات سالفة الذكر لتقضي إجازة عيد سعيدة وصحية؟!

السر في النوم!

نعم، إذا تمكنك من "الاستمتاع" بفرصة نوم جيد في إجازة العيد، فقد فزت فوزًا عظيمًا!

وفرصة النوم"الجيد" و"الممتع" هذه لن تحصل عليها وأنت تكثير من شرب الشاي والقهوة والمشروبات الغازية، والكافيين عمومًا، لذا لابد أن تقلل من المنبهات عمومًا، وتمتنع عنها بعد الثانية ظهرًا.

اقرأ أيضا:

أفضل وقت لتناول وجبة الإفطار.. يساعدك على إنقاص الوزن والعيش لفترة أطول

وحتى تمنح نفسك هذه الفرصة العظيمة مع النوم في إجازة العيد، هييء لنفسك "نومة فنادق"، خذ دشًا فاترًا، وارتدي ملابس مريحة، ناعمة الملمس، معطرة، وبرّد غرفتك بالمكيف أو المروحة، وضع وسائد وثيرة، وفراشًا ناعمًا، أنيقًا، نظيفًا، معطرًا، وأظلم الغرفة تمامًا، أطفيء كل المصابيح، وأسدل الستائر السميكة حتى لا يزعجك ضوء النهار، وسيطر على الضوضاء المنبعثة من خارج الشارع ما استطعت بغلق النوافذ مثلًا،  حتى يسود الهدوء في الغرفة، واسرح بخيالك قبل النوم في ذكريات سعيدة، وتأملات مفرحة، وأرح ذهنك تمامًا، عندها تأكد أنك ستحصل على فرصة ذهبية لا تعوض في صحبة النوم في إجازة العيد.

اقرأ أيضا:

متى يكون الصداع علامة على مرض خطير؟

اقرأ أيضا:

هذا هو العام الأصعب في حياة الإنسان



الكلمات المفتاحية

نوم جيد العيد فرصة للنوم فراش وثير عمرو خالد دش فاتر ضوضاء ستائر سميكة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ما هو أفضل شيء يمكنك فعله إذا لم تكن محظوظًا بقضاء العيد في سفر ممتع أو نزهة مبهجة؟!