أخبار

احذر.. عواقب صحية خطرة لشرب القهوة على معدة فارغة

يمنع الحاجة إلى الجراحة.. اختراق جديد في علاج التهاب المفاصل

حوار من القلب إلى القلب.. الإمام مالك وهارون الرشيد

أبي بن كعب .. لما ذكره الله باسمه صراحة لرسوله؟

أكثر ما يأكل الحسنات ويطرح بصاحبها في النار.. احترس من أكثر أمراض القلوب

حتى لا تجري وراء السراب.. احذر هذه الفتنة

"الفطرة".. نفخة الله التي تقودك إلى الصواب دائمًا.. كيف تبرمجها؟

تشمل الاستعداد ومستوى الصوت وسرعةالقراءة..15 وصية احرص عليها في تلاوتك للقرآن الكريم

بطولة منقطع النظير.. وصية الخنساء لأبنائها في القادسية

ذهبوا للإعتذار فأساءوا الأدب مع ربهم.. هكذا نزلت الصاعقة على بني إسرائيل عندما طلبوا أن يروا الله جهرة

ما الأفضل: الولادة الطبيعية أم القيصرية؟

بقلم | أنس محمد | السبت 03 ديسمبر 2022 - 03:00 م



قد تفضل الكثير من النساء الولادة القيصرية على الولادة الطبيعية لظروف عدم شعورها بأي ألم نتيجة تخديرها موضعيا أو كليا أثناء عملية الولادة، خاصة في ظل مخاوف العديد من النساء حول معتقدها تجاه الولادة الطبيعية، والألم الشائع عنها.



أولاً: الولادة الطبيعية


الولادة الطبيعية أو الولادة المهبلية، في الغالب تكون هي الخيار الأكثر أمانًا من الولادة القيصرية، وهذا في حال إذا كانت الأم والجنين بصحة جيدة ولم تكن هناك مضاعفات تؤثر عليهما.



ومن إيجابيات الولادة الطبيعية:




المكوث لمدة أقصر في المستشفى.

انخفاض احتمالية الحاجة للعودة إلى المستشفى في الأسابيع القادمة بعد الولادة.

تكون الآلام أقل بالمقارنة مع الولادة القيصرية.

تتعافي الأم بشكل أسرع.

يكون لدى الأم فرصة للبدء بإرضاع الطفل رضاعة طبيعية على الفور.

احتمالية الإصابة بأمراض بالمستقبل عادةً ما تكون أقل.

تكون قادرة جسديًا على رعاية الطفل الرضيع، والقيام بمهامها كأم بعد الولادة بفترة وجيزة.

تكون الأم بعد الولادة الطبيعية لديها القدرة الجسدية على أداء المهام اليومية.




ثانيًا: الولادة القيصرية




الولادة القيصرية هي عملية جراحية لتوليد الطفل، وتعد بديلة عن عملية الولادة الطبيعية عندما تكون غير آمنة أو غير ممكنة، وتتم من خلال إجراء شق في أسفل البطن.



هل الولادة القيصرية صعبة أم سهلة؟




تعد عملية الولادة القيصرية آمنة إلى حد كبير، ولا تشعر المرأة بأي ألم أثناء الولادة، حيث تكون المرأة مخدرة ولا تمر بآلام المخاض وإخراج الجنين.



ويمكن القول إن الولادة القيصرية تتطلب فترة شفاء أطول، وقد تكون أصعب عند بعض النساء، كما قد يعانين من بعض الأعراض والآلام؛ وذلك لأنها عملية جراحية كبرى في البطن.



أثار الولادة القيصرية:




فترة التعافي للولادة القيصرية تتطلب وقتًا أطول من الولادة الطبيعية، إذ ستكون صعبة خلال الأسبوع الأول، لكن من المتوقع أن تشعر المرأة بتحسن كبير بعد مرور ستة إلى ثمانية أسابيع من الولادة.



عدوى الجرح، تعد من المخاطر الشائعة، إذ قد يتعرض جرح العملية للالتهاب، مما يسبب احمرارًا وتورمًا وإفرازات وألم شديد.



عدوى في بطانة الرحم من المخاطر الشائعة الأخرى، وهي تسبب حمى وألم البطن والإفرازات المهبلية غير الطبيعية والنزيف المهبلي.



النزيف المفرط، وهو قد يحدث نزيف شديد في بعض الحالات، مما يتطلب نقل الدم أو الخضوع لجراحة أخرى لوقف النزيف.



زيادة خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة.



مخاطر للجنين، مثل: جروح في الجلد، وصعوبات التنفس.



قد يكون من الصعب الخضوع لولادة طبيعية بعد الولادة القيصرية.


الكلمات المفتاحية

ما الأفضل الولادة الطبيعية أم القيصرية؟ إيجابيات الولادة الطبيعية هل الولادة القيصرية صعبة أم سهلة؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قد تفضل الكثير من النساء الولادة القيصرية على الولادة الطبيعية لظروف عدم شعورها بأي ألم نتيجة تخديرها موضعيا أو كليا أثناء عملية الولادة، خاصة في ظل م