أخبار

وانتهت الأيام العشر.. فهل انفض مولد (الإيمانيات)؟

ما هو معنى أيام الله ؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

يا من تركتم العمل في أيام الله المباركة.. مازالت أبواب الخير مفتوحة

يوم القر هو ثاني أيام عيد الأضحى.. تعرف على فضله ولم سمي بهذا الاسم؟

هل هناك فرق بين الذبح والنحر؟ وماذا نقول عند ذبح الأضحية؟

لو لم تنحر في عيد الأضحى.. هل تصدقت؟

ما حكم التكبير في أيام التشريق وما وقته؟

أيام التشريق.. أوقات عظيمة للذكر واحرص فيها على هذا الدعاء

في العيد .. إلعب مع أطفالك!

التسمم الغذائي .. هادم لذات العيد وفرحته

المعنى الحقيقي لإقامة الصلاة ولماذا أوصى بها الله؟ (الشعراوي يجيب)

بقلم | فريق التحرير | الاثنين 02 يونيو 2025 - 01:47 م

{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ}.. [البقرة : 83].



يقول الإمام الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي:


معنى إقامة الصلاة يعني أدوها على الوجه الذي يجعلها مقبولة عند الله، تقويم الأمر معناه إخراجه على الهيئة التي تؤدي منه الغاية المطلوبة منه.

وهناك فرق بين أن تقول "صلوا" "وأقيموا الصلاة"، أن تصلي وأن تصلي على المستوى الذي يطلب منها، الصلاة هي الركن الإسلامي الذي لا يتخلى أبدًا عن الإنسان المؤمن بالله، وقلنا بأن الشهادة (أشهد أن لا إله إلا الله محمد رسول الله) يكفي أن تقولها في العمر مرة واحدة، والصيام تصوم شهرًا، وقد تكون مريضًا أو مسافرًا فلا تصوم، وقد تكون فقيرًا فلا تزكي، أو غير قادر على الحج فلا تحج.

أما الصلاة فإنها لاتسقط أبدًا، وتؤدى خمس مرات في اليوم لدوام إعلان الولاء لله الذي آمنت به، وتربي العبودية المستطرقة في الناس جميعًا.

اقرأ أيضا:

قصة الأضحية.. إبراهيم وإسماعيل صَدَقا مع الله فجاءهما الفرج منه (الشعراوي)


الكلمات المفتاحية

وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ الشيخ محمد متولي الشعراوي المعنى الحقيقي لإقامة الصلاة ولماذا أوصى بها الله؟ سورة البقرة تفسير القرآن

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قال تعالى: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى و