-منزلة التسليم...
القاعدة:
هون عليك فكل مر سيمر، وكل آلام النفس ومعاناتها داؤوها التسليم لله
-الزمن والوقت يجعل كل شيء يمر، والسؤال هل أنت ستتركه يمر أم لا؟ هل ستدعه يمر بسلام أم بمعاناة، لأن المشكله لديك أنت؟
-هناك أناس يتلذذون بشعور المظلومية ويعيشون دور الضحية
-دع القدر يمر في حياتك
-وجهة نظرك للمعاناة غير وجهة نظرك للألم... الألم هو الحقيقة التي تمر بها من وجع... أنت تستطيع تحمله، لكنك تضخمه حتى يتحول إلى معاناة.. والمعاناة حجم تضخيمك للألم
-التسليم... موافقة مرادك لمراد الله.. هواي حيث قدر الله
-الإحسان في كل جزئية من جزئيات الدين الإسلامي، ولا يوجد أي شيء في الإسلام إلا بداخله روح الإحسان
-الإحسان هو الذي يعطي الروح للإيمان والإسلام
-الاكتئاب والحزن والألم كله بسبب رفض الماضي
-الهم والخوف والتوتر كله بسبب رفض المستقبل
-الإحباط والألم والزهق واليأس كله بسبب رفض الحاضر
-السبب الرئيسي لكل الأمراض النفسية التي قلناها هي الرفض
-عكس الرفض القبول والتسليم
-التسليم ليس معناه إلغاء المعاناة وإنما معناه تخفيف المعاناة
-اشتغل على المتاح يفتح لك غير المتاح
-من أسباب الحزن والغم أن عينك على غير المتاح وأنت في وسط المتاح
-الذي قواك وسترك في الماضي يقويك ويسترك في القادم
-مقارنة الدنيا بالآخرة... الدنيا ظل الآخرة
-التحديات التي تحزن منها تكتب قصة حياتك
-هون عليك، لكن عليك أن تحسن وتسلم
-هون عليك وعش بمعنى "لا حول ولا قوة الا بالله"
-يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: "لا حول ولا قوة إلا بالله "كنز من كنوز الدنيا"
-طالما أنت مصر على العيش خارج دائرة تأثيرك فأنت تبحر عكس التيار.
اقرأ أيضا:
كيف تتصرف عند المصائب المفاجئة وتقلل من معاناتك؟.. عمرو خالد يجيب