أخبار

هل تشعر بالإرهاق خلال الصيف؟.. علامة خفية على مرض خطير

دراسة تحذر: عادة النوم الشائعة إنذار بالوفاة المبكرة

هل تتضاعف السيئات كما الحسنات في العشر من ذي الحجة؟

بدون حيرة.. أيهما أفضل: مخالطة الناس أم اعتزالهم؟

إذا أردت أن يستجاب دعاؤك فاحرص على الصلاة على النبي بهذه الطريقة

سنة مهجورة.. كثرة التكبير في عشر ذي الحجة تعرف على فضله

عرفت كثيرًا عن أبي بكر في الإسلام.. كيف كان حاله في الجاهلية؟

زوجي يخونني كثيرًا جدا.. ماذا افعل ؟.. عمرو خالد يجيب

هناك تكافؤات كثيرة جيدة بيني وبين خطيبي لكنه ليس فارس أحلامي.. ماذا أفعل؟

أحبها ورفض أهلها خطبتي لها بدون افصاح عن السبب.. ما العمل؟

يصلي ركعتين شكرا لله في يوم ميلاده.. ما الحكم؟

بقلم | فريق التحرير | الاربعاء 06 نوفمبر 2024 - 10:04 م

رأيت شخصا على منصة إلكترونية قد شارك منشورا يقول فيه: اليوم عيد ميلاده وسيكتفي في هذا اليوم (يوم مولده) بالصلاة ركعتين حمدا وشكرا، فبعثت له على الخاص: لا يجوز أن نشرع صلاة شكر في عيد الميلاد، وأعتقد أن هذا من الابتداع في الدين. فهل فعلت الصواب، وما حكم ما تقدم؟ وجزاكم الله خيرا

الإجابــة

 تبين لجنة الفتوى بإسلام ويب أن هذا العمل إذا لم يداوم عليه صاحبه، ولم يعتقد سنيته، ولم يدع الناس إلى فعله، فلا حرج فيه.

وتضيف: أما إذا جعل ذلك عادة له كلما جاء يوم ميلاده صلى ركعتين شكرًا لله تعالى، أو دعا الناس إلى سلوك نفس مسلكه، فهذه طريقة مخترعة داخلة في الإحداث في الدين المنهي عنه، فعن عائشة رضي الله عنها، أنها قالت: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَدٌّ. رواه البخاري ومسلم في صحيحه، وفي رواية له: ‌من ‌عمل ‌عملا ‌ليس عليه أمرنا فهو رَدٌّ. وذكره البخاري تعليقا.

 وتوضح أن الأصل ألا يلتفت الإنسان إلى ما يُسمى بيوم ميلاده فهو يوم كسائر الأيام، وعلى المسلم أن يتقرب إلى الله بما افترضه عليه، وبنوافل العبادات، وأن يكون في جميع أحيانه شاكراً له، وحامداً له، على مرور الأيام والأعوام عليه، وهو معافى في بدنه، آمناً على نفسه، وماله، وولده.


موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled رأيت شخصا على منصة إلكترونية قد شارك منشورا يقول فيه: اليوم عيد ميلاده وسيكتفي في هذا اليوم (يوم مولده) بالصلاة ركعتين حمدا وشكرا، فبعثت له على الخاص: