أخبار

المياه الغازية تساعدك على إنقاص الوزن

3 أطعمة لا غنى عنها للتغلب على نزلات البرد والإنفلونزا

هل يقف الإسلام وراء جرائم الدفاع عن الشرف؟ وما هي ضوابط إقامة حد الزنا؟

هذه الأوقات يُستجاب فيها الدعاء

إذا شعرت بتغير في جسدك ونفسيتك دون سبب ظاهر.. ارق نفسك بهذه الطريقة

للتميز في العمل 6 مهارات .. لا تستغني عنها

أقاربك اولى بالمعروف فلا تضيع خيرك حسرات

احذر محقرات الذنوب.. ضعف في البدن وظلمة في القلب

من طلاقة القدرة.. الاختلاف بين البشر والتأليف بين الأجناس المتباعدة تآلُفَ مصلحة وانتفاع (الشعراوي)

أنا مش سعيد خالص رغم أن حياتي مستقرة .. أعمل إيه؟.. د. عمرو خالد يجيب

3 أطعمة لا غنى عنها للتغلب على نزلات البرد والإنفلونزا

بقلم | فريق التحرير | الاربعاء 22 يناير 2025 - 05:39 م

على الرغم من أن نظام المناعة القوي أمر حيوي على مدار العام، لكنه يصبح أكثر أهمية خلال أشهر الشتاء الباردة.

ويمكن أن يعزز إضافة مجموعة متنوعة من الأطعمة الفائقة إلى النظام الغذائي، المناعة بشكل طبيعي، حيث تحتوي بعض الأطعمة على الكثير من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والمركبات النشطة بيولوجيًا والتي يشاع أنها قادرة على المساعدة في مكافة نزلات البرد والإنفلونزا.

وأجرى الخبراء في شركة "رين كيتشن"، استطلاعًا لمعرفة الأطعمة التي تصنع فرقًا حقيقيًا في صحتنا، وقد برزت ثلاثة مكونات.

وكجزء من الدراسة، حدد خبير الصحة الرائد الدكتور شام سينج، الكركم والزنجبيل والفواكه الحمضية كأفضل الأطعمة الخارقة. فهي ليست ميسورة التكلفة وسهلة الإضافة إلى الوجبات اليومية فحسب، بل إنها توفر أيضًا بعض الفوائد الصحية الرائعة، وفقًا لموقع "ساري لايف".

الكُركُم

يعد الكُركُم عنصرًا أساسيًا في العديد من الأسر المهتمة بالصحة.

وقال الدكتور شام: "إن شعبية الكركم تستحقها بجدارة. فهو يحتوي على الكركمين، وهو مركب قوي يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل الالتهاب، والذي قد يؤدي بخلاف ذلك إلى إضعاف الاستجابات المناعية".

يتميز الكركم بطعم مرير قليلاً مع لمسة من التوابل الحارة ورائحة خفيفة تشبه رائحة الخردل. ويمكن إضافته إلى العديد من الأطعمة، فضلاً عن كونه مشروبًا مفضلاً للتغلب على نزلات البرد.

الأطعمة الحمضية

يوضح الدكتور شام قائلاً: "تشتهر الحمضيات بمحتواها العالي من فيتامين سي، الذي يلعب دورًا حاسمًا في تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء لمحاربة العدوى".

كما أنها غنية بمضادات الأكسدة التي تدعم الجهاز المناعي وتحارب الالتهابات وتساعد الجسم على التعافي بشكل أسرع. تشتهر بطعمها اللاذع والرائع، وتشمل البرتقال والليمون والليمون الحامض والجريب فروت واليوسفي والكلمنتينا واليوسفي.

وإدخال الفواكه الحمضية في نظامك الغذائي أمر سهل للغاية. إذ يمكنك إضافة شرائح طازجة إلى السلطات أو العصائر أو الماء للحصول على نكهة منعشة وفيتامين سي، أو استخدام العصير أو القشر لتعزيز الصلصات والتتبيلات والمخبوزات.

الزنجبيل

يُشتهر الزنجبيل بطعمه الحار والدافئ، وهو يكمل هذه المجموعة الثلاثية من المكونات التي تحارب الإنفلونزا. 

ووفقًا للدكتور شام: "يُعرف الزنجبيل على نطاق واسع بقدرته على مكافحة الإجهاد التأكسدي والالتهابات. وهو فعال بشكل خاص في تخفيف التهابات الجهاز التنفسي وأعراض البرد".

ويُعتقد أيضًا أنه قادر على المساعدة في تهدئة التهاب الحلق وتقليل الاحتقان وتخفيف الغثيان. يوفر بشر الزنجبيل في الشاي أو العصائر أو الأطعمة المقلية طريقة سهلة ولذيذة لجني فوائده الصحية.

وفي موسم الإنفلونزا، قد تُحدث بعض التعديلات البسيطة على نظامك الغذائي فرقًا كبيرًا. فمن خلال إضافة الكركم والفواكه الحمضية والزنجبيل إلى وجباتك، يمكنك تعزيز دفاعات جسمك الطبيعية والبقاء في مأمن من الأمراض الموسمية.

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled على الرغم من أن نظام المناعة القوي أمر حيوي على مدار العام، لكنه يصبح أكثر أهمية خلال أشهر الشتاء الباردة.