أخبار

كيف تتشابه أعراض سرطان الثدي مع نزلات البرد؟

الطعام ليس مسؤولاً وحده.. 5 أسباب للشعور بالانتفاخ وطرق الوقاية منه

تأخرت في الإنجاب.. هل يجوز أن تؤدي صلاة "قضاء الحاجة" جماعة مع زوجها؟

"ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين".. لا تيأس واطلب الشفاء من الله

هل يُطيل الله في أعمار (أهل الشر) ويقبض الطيبين؟!

حتى تنال البركة وتأخذ الأجر.. ابتعد عن هذه الأشياء عند الطعام

دعاء الاستفتاح.. يفتح لك باب إجابة الدعاء والأبواب المغلقة

النميمة تورث الأحقاد وتنشر الخلافات.. اجتنبها

كيف اتواصل مع الذين ماتوا من أحبابي؟.. عمرو خالد يجيب

كيف رد القرآن على الفلاسفة الذين قالوا إن الله خلق الكون وتركه يعمل وحده؟ (الشعراوي يجيب)

من القلب إلى القلب.. مواعظ ذهبية للفاروق عمر

بقلم | عامر عبدالحميد | الاربعاء 13 مايو 2020 - 11:33 ص
الفاروق عمر رضي الله عنه هو الوزير الثاني للنبي صلى الله عليه وسلم، خلق لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم وعزة الإسلام.
وكان النبي لى الله عليه وسلم يتفرس فيه، ويعلم أن لديه من مخايل الإدارة ما يصلح أن يكون إماما للمسلمين عامة، لذا كان يقول : " اللهم أعز الإسلام بأحب العمرين إليك".
ولم يعنف الفاروق عمر أحدا أو ضربه بدرته أو شدد له في القول، وكرهه أبدا، وإن دلّ ذلك دلّ على إخلاصه، ونصحه، وأنه إنما كان يفعل لك لأجل نصرة الحق، وليس لحظ النفس.
ومن كلامه ومواعظه الحسنة رضي الله عنه:
عن ثابت بن الحجاج، قال: قال عمر : "  حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قيل أن توزنوا فإنه أهون عليكم في الحساب غدا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم، تزينوا للعرض الأكبر  " يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية".
وعن الأحنف، قال: قال لي عمر بن الخطاب: يا أحنف، من كثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مزح استخفّ به، ومن أكثر شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
وعن وديعة الأنصاري قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول وهو يعظ رجلا: لا تكلم فيما لا يعنيك وأعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمش مع الفاجر فيعلمك من فجوره، ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلا الذين يخشون الله عز وجل.

الكلمات المفتاحية

عمر بن الخطاب وصايا حكم أقوال

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الفاروق عمر رضي الله عنه هو الوزير الثاني للنبي صلى الله عليه وسلم، خلق لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم وعزة الإسلام.