أخبار

استعد ليوم الجمعة بهذه الأشياء.. وتعرف على فضائله

دراسة: النحافة المفرطة أسوأ من زيادة الوزن

متى تكون عدد مرات دخول الحمام مؤشرًا على مشكلة مرضية؟

احذر أن تقع في غواية النفس والشهوات فتخسر دينك ودنياك

لماذا لا يحبك البعض ولا يرضى عنك أبدًا مهما فعلت؟!.. تعرف على الأسباب

متى ينفرد بك الشيطان وكيف تؤمن دفاعاتك حتى لا يسجل أهدافًا فيك؟

"قالت الأعراب آمنًا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا".. فرق شاسع بين هاتين الدرجتين

هكذا كان تواضع خير خلق الله وأكرمهم ..خفض جناحه للمؤمنين وكان رحمة للعالمين

إذا رأيت أني أضرب شخصًا في المنام.. فهل يعني أني أكرهه؟

انشقاق القمر.. معجزة رد الله بها مكر الكافرين

رقم غير متوقع..العزل والتباعد الإجتماعي أنقذا أرواح الملايين من الوفاة بفيروس كورونا

بقلم | خالد يونس | الاثنين 08 يونيو 2020 - 09:42 م

بدأ بعض دول العالم تتنفس الصعداء لتعود الحياة بحذر إلى طبيعتها بعد تفشي كورونا، الذي شل كل مناحيها تقريباً وخنق السكان وقيد تحركاتهم، بعد أشهر من أشد وأطول إجراءات العزل العام.

وبعد أشهر من العزل، خرج الناس بشعور متباين بين غضب وخوف، في حين تعالت بعض الأصوات سابقاً منتقدة تلك "الإجراءات القاسية" التي فرضتها الدول.

إلا أن هذه "الإجراءات القاسية" لعبت دوراً إيجابياً، حيث أعلن باحثون الاثنين أن إجراءات العزل العام واسعة النطاق التي تشمل إغلاق المتاجر والمدارس خفضت معدلات انتقال الفيروس المستجد في أوروبا بما يكفي للسيطرة على انتشاره، وربما حالت دون وفاة أكثر من ثلاثة ملايين شخص.

وقال علماء من جامعة إمبريال كوليدج لندن في دراستهم المستندة إلى نموذج عن تأثير الإغلاق في 11 دولة إن الخطوات المشددة التي اتُّخذ معظمها في مارس أدت إلى "تأثير جوهري" وساعدت في هبوط رقم تكاثر العدوى إلى أقل من واحد بحلول أوائل مايو.

كما يقيس هذا الرقم، الذي يعرف بالرقم آر، متوسط عدد الأشخاص الذين ينتقل إليهم المرض من شخص واحد مصاب بالعدوى. وقد تؤدي زيادة هذا الرقم عن واحد إلى ما يُعرف بالنمو الأسيّ لانتشار المرض.

إلى ذلك أشارت تقديرات فريق الباحثين إلى أن ما يتراوح بين 12 و15 مليون شخص في 11 دولة، هي النمسا وبلجيكا وبريطانيا والدنمارك وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والنرويج وإسبانيا والسويد وسويسرا، كانوا سيصابون بكوفيد-19، المرض الناجم عن الفيروس، بحلول أوائل مايو.

وبمقارنة عدد الوفيات التي تم إحصاؤها في تلك الدول بالعدد الذي يتنبأ به نموذج الدراسة، وجدوا أن إجراءات العزل العام حالت دون حدوث نحو 3.1 مليون وفاة.

وقال الباحثون في ملخص لاستنتاجاتهم: "من المهم قياس فعالية هذه التدخلات، نظراً لتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية، وقد يشير إلى مسار العمل الذي يجب اتباعه لمواصلة السيطرة على انتشار الفيروس".

اقرأ أيضا:

العام الدراسي سيكون رائعًا إن استقبلته بهذه الطريقة

كما توصلت دراسة أخرى أعدها علماء بالولايات المتحدة ونشرت إلى جانب دراسة فريق إمبريال كوليدج في دورية نيتشر، إلى أن سياسات العزل العام التي فرضت في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران وفرنسا والولايات المتحدة منعت أو أخرت إصابة نحو 530 مليون شخص بالفيروس.

إلى ذلك وجد العلماء أنه من دون سياسات العزل العام كانت معدلات انتشار المرض في البداية ستزيد بنسبة 68% يومياً في إيران وبنسبة 38% يومياً في المتوسط بالدول الخمس الأخرى.

اقرأ أيضا:

نابليون احتفل معهم ليستميل قلوبهم..أسرار وعادات المصريين في الاحتفال بالمولد النبوي

اقرأ أيضا:

من أين جاءت فكرة حلوى المولد..تعرف على أصل الحكاية

الكلمات المفتاحية

العزل العام الإغلاق فيروس كورونا الوفاة إنقاذ أرواح

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled بدأ بعض دول العالم تتنفس الصعداء لتعود الحياة بحذر إلى طبيعتها بعد تفشي كورونا، الذي شل كل مناحيها تقريباً وخنق السكان وقيد تحركاتهم، بعد أشهر من أشد