أخبار

أصعب من الإنفلونزا.. تحذير طبي: ارتفاع حاد في حالات الإصابة بالفيروس الغدي

مشروب شهير يساعد في الوقاية من الشيخوخة ويعكس آثارها

شهر رجب.. تعرف على فضائله وحكم الصيام فيه

أعمال صنعها أهل الجاهلية في رجب.. وأقرها الإسلام

حتى ترى نفسك في حضرة الله.. ماذا يجب أن تفعل؟

الزهد والعمل في الدنيا كيف نجمع بينهما؟

الناس الطيبين أغلى الناس على الله! .. والدليل فى هذه القصة المؤثرة الرائعة

عبّاد وزهاد فتك بهم الجوع.. كرامات تفوق الخيال

الدعاء للأبناء بالهداية وصلاح أمرهم وتفوقهم.. أفضل ما دعا به الأنبياء

عش بطبيعتك ودع التكلف.. بهذا أمرنا الإسلام

شاهد 5شروط يجب تحقيقها ليكون البلاء بابا من أبواب الإيمان .. عليك بها

بقلم | علي الكومي | الاثنين 22 يونيو 2020 - 10:27 م

وجه  الدكتور نظير محمد عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، رسالة لمصابي فيروس كورونا أوضح خلالها  إن الابتلاء بمرض كورونا هو من باب المحبة من الله تعالى لعباده لاختبارهم.

الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، في بث مباشر له علي الصفحة الرسمية للمجمع علي شبكة التواصل الاجتماعي قال في رسالته  :من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول الله تعالى "الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ".

البلاء ووفد الانصار والرسول 

ونبه الدكتور عياد الابتلاء قد يكون بالخير أو الشر وعلى أي حال فهو باب من أبواب الإيمان وبرهان من براهينه وليس أدل على ذلك من أن وفد الأنصار دخلوا على النبي وسألهم النبي عن إيمانهم فقالوا نحن من الذين ءامنوا بالله ورسوله، فقال لهم إن لكل قول حقيقة فما حقيقة إيمانكم؟ فقالوا: نصبر في الضراء ونشكر في السراء ونرضى بالقضاء فقال النبي نعم أنتم مؤمنون.

اقرأ أيضا:

أعمال صنعها أهل الجاهلية في رجب.. وأقرها الإسلام وخلص الأمين العام لمجمع البحوث أن الابتلاء من أبواب الإيمان شريطة أن يرضى العبد به، فإن أصيب بمرض فصبر فإنه في معية الله وقد أعد الله له أجرا عظيما فالله مع الصابرين ومحب لهم.


الكلمات المفتاحية

فيروس كورونا وباء كورونا رسالة لمصال متي يكون البلاء بوابة للايمان رسالة لمرضي كورونا

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول ال