اقرأ أيضا:
هل يجوز تصوير الأفعال المخلة ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي؟ المفتي يجيبعلى جانب آخر، أكدت لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية أن أجر صلاة المسلم في البيت لعذرٍ كأجر صلاته في المسجد إذا كان حال عدم العذر مداومًا عليها؛ مستدلة بما جاء بالحديث النبوي الشريف الذى قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِذَا كَانَ الْعَبْدُ يَعْمَلُ عَمَلًا صَالِحًا، فَشَغَلَهُ عَنْهُ مَرَضٌ أَوْ سَفَرٌ، كُتِبَ لَهُ كَصَالِحِ مَا كَانَ يَعْمَلُ وَهُوَ صَحِيحٌ مُقِيمٌ».اقرأ أيضا:
الفرق بين المعجزة والكرامة وإثبات كرامات الأولياء؟يأتي هذا في ظل تفشي وباء كورونا المستجد والذي أدى إلى اتخاذ قرار بإيقاف صلاة الجمعة وصلوات الجماعة في المساجد في العديد من البلدان الإسلامية حفاظ على أرواح المصلين.