أخبار

كيف تكون صادقًا مع الله ومع النفس ومع الآخرين؟.. تعرف على أهم الوسائل

نوادر الكذب .. ماذا تعرف عن كذاب أمير المؤمنين؟

كيف أمنع نفسي من الحسد والغيظ والغل من الأشخاص الناجحة والسعيدة؟.. د. عمرو خالد يجيب

المال الحرام يمحق البركة ويجلب الدمار .. وهذا هو الدليل

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟

دراسة: أطفال التلقيح الاصطناعي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم

يعتمد على رجليه أو حائط عند النهوض للركعة الثانية هل يجوز؟

علامة في الأصابع تشير إلى 3 أمراض خطيرة

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

لا أصلي الفجر في وقته.. كيف أتوب؟

بقلم | محمد جمال | الجمعة 03 ابريل 2020 - 07:39 م

كنت فيما مضى أنام عن صلاة الفجر، ولا أصليها إلا بعد الاستيقاظ من النوم، وأنا نادمة جدا. والتزمت الآن بالصلاة في المسجد، وتبت إلى الله. فما الواجب عليَّ تجاه الصلوات التي أخرتها عن وقتها.

الجواب:

تنبه لجنة الفتوى بـ"إسلام ويب" على حرمة تأخير الصلاة بدون عذر حتى يخرج وقتها؛ لقوله تعالى: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا {النساء:103}.

وتضيف: إذا كنت تؤدي صلاة الفجر قبل بداية طلوع الشمس, فهي مجزئة, وتعتبر أداء. فإن وقت الصبح ينتهي بــ"طلوع الشمس".

وتستطرد: أما إن كنت لا تصلي الصبح إلا بعد طلوع الشمس, فإنها تعتبر قضاء, ولا إثم عليك إذا كان نومُك قبل دخول وقت الصلاة. لكن بعض أهل العلم قالوا بوجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ؛ من ضبط منبه، أو توكيل من يوقظه، فإن تقصيره في الأخذ بالأسباب يترتب عليه الإثم.

الحاصل:

وعليه، فالواجب عليك هو التوبة إلى الله -عز وجل- من تأخير الصلاة عن وقتها، والاجتهاد في أن لا يتكرر ذلك.


الكلمات المفتاحية

صلاة استيقاظ الفجر توبة صلاة الصبح

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كنت فيما مضى أنام عن صلاة الفجر، ولا أصليها إلا بعد الاستيقاظ من النوم، وأنا نادمة جدا. والتزمت الآن بالصلاة في المسجد، وتبت إلى الله. فما الواجب عليّ