اقرأ أيضا:
الحب في الله رباط جامع بين المسلمين .. لهذا أولاه الإسلام عناية خاصة.. هذه فضائلهوأضاف: «كَمَا قَالَ بِذَلِكَ ابنُ عُمَرَ رَضْيَ اللهُ عَنْهُما وَالإِمَامُ الشَّافِعِيُّ وَغْيْرُهُمَا، فَلِذلكَ نَنصَحُ الُمسْلِمينَ أن يتفرّغوا في هَذِهِ اللَّيْلَةِ لِذِكْرِ اللهِ وَدُعَائِهِ بِالمَغْفِرَةِ وَتَفْرِيِجِ الكُرُوب، ورَفْعِ الوَبَاءِ والبَلاءِ عِنْ جَمِيِعِ بِلادِ العَالَمِين، كَما نَنْصَحُهُم بالابتعَادِ عَن المُشَاحَنَةِ وَالعَدَاوَةِ، وليَكُن شِعارُنَا فِي هِذِهِ اللّيلةِ كِمِا قِالِ الله تعالى: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }(النور:10)»، مهنئا الجميع: «كلُّ عَامٍ أَنْتُم بِخَيْرٍ».اقرأ أيضا:
هل أنت مسلم صاحب قضية؟.. أجب على هذه الأسئلة وصارح نفسك بالحقيقة المرةاقرأ أيضا:
وقفة مع النفس.. هل صارحتها أنها نادمة على الذنوب؟