أخبار

لهذه الأسباب.. تشعر بالتعب أثناء اليوم حتى لو تمت لمدة 8 ساعات

مفاجأة مذهلة.. الشيب قد ينقذك من الإصابة السرطان

10ثمار مباركة للتقوي .. اغتنمها بقوة لتقترب من الجنة وتفوز برضا ربك

سنن ودعاء الجماع.. أمور يستحب فعلها قبل العلاقة الزوجية

أساء الظن بالنبي بعد نهيه عن قتل العباس.. كيف كفر عن ذنبه؟

نهينا عن الأماني والنفس لها مطالب ماذا نفعل؟ .. الإجابة عند "محمد بن سيرين"

ليس من خلق المسلم.. لماذا يحذرنا النبي من الفجر في الخصومة؟

الهدهد طائر يتميز بالوفاء لزوجته.. تعرف على أخلاقه وعجائب خلقه

بعمل واحد.. يفك الله كربك

شيء وحيد ادع ربك أن يضيق عليك فيه

صديقتي تمتلك أشياء كثيرة.. لكنها لا تعترف بنعم الله عليها

بقلم | ياسمين سالم | الاثنين 20 ابريل 2020 - 09:08 ص

 لدي صديقة بسم الله ما شاء الله، رزقها الله الكثير.. مالاً وجمالاً وتعليمًا، وعلى الرغم من ذلك ترى أن الجميع أفضل منها، وأنها لا تمتلك شيئَا، وأن ربنا لا يكرمها ودائمًا ما أتشاجر معها بسبب عدم رضاها، فكيف أتعامل معها وهل من الضروري أن أتجنبها وأبعد عنها أم أحاول تعديل سلوكها؟

(ن. ع)

 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:

على الرغم من أن بعض الناس أعطاهم الله الكثير من النعم إلا أنهم لا يرونها ودائمًا ما يرون أنهم مظلومون وليس لديهم شيئًا.

 

اقرأ أيضا:

هل تحلم بخيانة زوجتك بالرغم من تأكدك من أخلاقها؟!

في المقابل، هناك أشخاص لا يمتلكون شيئًا سوى قوت يومهم ولكنهم على الرغم من ذلك يرون أنهم يمتلكون الكثير جدًا، فالقناعة والرضا سر الراحة والسعادة.

 اقتناع الشخص بما يملك يرجع لاعتقادات الإنسان التي تربي عليها والمؤمن بها ونظرته للحياة.

 ويُنصح بضرورة اختيار الأشخاص المشابهين لنا حتى نعيش معهم في راحة واستقرار، فلا يمكن للإنسان أن يعيش بمفرده، ولا تستقر حالته النفسية في العيش مع من لا يرغبهم، فالأفضل أن ينتقي الأصدقاء المتوافقين معه ومع حياته.

اقرأ أيضا:

رغم الحب والاهتمام من جانب زوجي إلا أنني غير راضية؟

اقرأ أيضا:

كل شيء في الدنيا رزق.. حتى الحب


الكلمات المفتاحية

استشارات شبابية اختيار الصديق اختيار الرفيق صديقي لا يصلي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لدي صديقة بسم الله ما شاء الله، رزقها الله الكثير.. مالاً وجمالاً وتعليمًا، وعلى الرغم من ذلك ترى أن الجميع أفضل منها، وأنها لا تمتلك شيئَا، وأن ربنا