أخبار

لماذا نهى الإسلام عن تضييع الوقت.. هذه أهم الأسباب

دراسة: تقليل تناول الكربوهيدرات يساعد في الوقاية من الاكتئاب

كيف تتجنب الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. إليك أفضل طرق الوقاية

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

فقدت والدتي.. فهل هذا عقاب من الله على كثرة ذنوبي؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 08 ديسمبر 2021 - 02:30 م


كنت شخصًا عاصيًا، كثير الذنوب، وتقريبًا كل الذنوب والمعاصي قد فعلتها، ووالدتي رحمها الله كانت تحاول بكل الطرق أن تهديني ولكن شيطاني كان دومًا يغلبني، وللأسف أفقت متأخرًا بعدما فقدت أعز ما لي، والدتي، والدنيا أصبحت سواد، فهل الله عاقبني فيها؟.


(م. و)



يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


مع كل لحظة تمر من عمرك، يتجدد الكون كله، وتتجدد خلايا جسمك، وتتغير الطبيعة، ويكبر الصغير، ويقوي الكبير، فالتغيير طبيعي لا تقلق، فلا شيء يبقي ويظل علي حاله، هذه هي سنة الحياة، فلا داعي للحزن، واعلم أن وفاة والدتك رسالة الله لك لتتغير أنت أيضًا للأفضل.

الله سبحانه وتعالي هو الباقي الذي لا يتغير، في حين أن كل أمر في الكون قابل للتغير حتى القلوب نفسها، فإذا بفاسق يتوب وصالح ينتكس، إنما هي قلوب بين يدي الله.

 عد لطريق الله، استعد نفسك وقواك مهما كانت ذنوبك وهمومك، فحالك الآن حتى لو كان حزنا وهما فلن يدوم، استغل الأيام المباركة وتقرب إلى الله، ادعه يغفر لك ويصلح حالك، صم وتصدق واذكر الله ليل نهار، اعزم النية على أنك ستتغير للأحسن.

اقرأ أيضا:

هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟


الكلمات المفتاحية

فقدت والدتي.. فهل هذا عقاب من الله على كثرة ذنوبي؟ صدمة وفاة أحد الأبوين هل الوفاة عقاب من الله على الذنوب؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كنت شخصًا عاصيًا، كثير الذنوب، وتقريبًا كل الذنوب والمعاصي قد فعلتها، ووالدتي رحمها الله كانت تحاول بكل الطرق أن تهديني ولكن شيطاني كان دومًا يغلبني،