أخبار

لماذا أنت في الدنيا "غريب أو عابر سبيل؟".. آداب لا تفوتك عن القناعة

دراسة: الأسبرين يحمي مرضى السكري من من الأزمة القلبية والسكتة الدماغية

وصفة بسيطة للتخلص من مشكلة دوار السفر

حتى لا يصبح كبيت العنكبوت..كيف تبني بيتا صالحًا وتؤسسه بالتقوى؟

"العند يورث الكفر".. كلمة السر التي فتحت قلب الفاروق عمر للإيمان

7فضائل شرعية لذكر الله بالقلب وبهذا يتفوق علي ذكر اللسان .. عليك بتدبر القرآن وأسماء الله الحسني للوصول إليه

الإسلام شاهد على نفسه.. التسامح ليس منة من أحد لكنه فريضة توجب الجنة

مات أثناء محاسبة نفسه!!

"ربنا الله ثم استقاموا".. ثلاث أشجار من الجنة تقطف ثمارها في الدنيا

من أسمائه سبحانه وتعالى الرحمن الرحيم.. فما الفرق بينهما؟

ابني كثير البكاء وإخوته ينادونه بالـ"عيوطة"

بقلم | عمر عبدالعزيز | السبت 23 مايو 2020 - 09:39 ص
ابني 10 سنوات، وطلباتها كلها أوامر بالنسبة لي ولوالده، وإذا لم نستجب له يبكي بكاءً شديدًا، وفي النهاية ننفذ ما يريد، وإخوته البنات يضايقونه وينادونه بـ "العيوطة" وينزعج كثيرًا.. ماذا أفعل؟
(و. ط)

 تجيب الدكتورة غادة حشاد، استشارية أسرية وتربوية:
مشكلة ابنك أنت السبب فيها، فاستجابتك له ولبكائه سببًا فيما أصبح عليه الآن، بهذه الاستجابة رسخت في وعيه أن البكاء خير وسيلة للاستجابة لطلباته.
فأصبح البكاء سلاحه الأوحد يعبر به عن رغباته وطلباته وعن حزنه وغيرته وعصبيته وتوتره.
تعديل هذا السلوك من المؤكد سيستغرق وقتًا، لكنه أمر ضروري لتعلمي طفلك مهارات مهمة جدًا للتعامل مع الآخرين.
حتى تعدلي سلوكه عليك أن تبدئي بنفسك وتغيري من أسلوبك معه تمامًا، وتتجنبي الاستجابة لبكائه، وأن تعلميه كيف يطلب ما تيريد بهدوء، ومن الأفضل أن يقول: لو سمحت يا ماما أريد كذا وكذا وأنه من حقك أن توافقي أو ترفضي، وفق أهمية الطلب ورؤيتك لاحتياجه له.

اقرأ أيضا:

كيف تنقذ علاقتك الزوجية قبل فوات الأوان؟


الكلمات المفتاحية

طفل بكاء تربية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ابني 10 سنوات، وطلباتها كلها أوامر بالنسبة لي ولوالده، وإذا لم نستجب له يبكي بكاءً شديدًا، وفي النهاية ننفذ ما يريد، وإخوته البنات يضايقونه وينادونه ب