أخبار

ستة شروط لتصح أضحيتك .. تعرف عليها

بعد اكتشاف حالات إصابة.. هل يمكن لأنفلونزا الطيور أن تنتقل عبر حليب الأبقار؟

مرض جلدي يظهر على الأصابع خلال فصل الربيع

أفضل ما تدعو به عند نزول المصيبة وكيف تصبر عليها؟

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة

أحفظ بناتي للقرآن وأنا حائض ما الحكم؟ (الإفتاء تجيب)

لا يغرنك شكله وعبادته.. فقد يفجر بك عند الخصومة

تعرف على حيل البائعين.. كيف تختار أضحيتك بالشكل الذي يليق بك أمام الله

حتى لا توغر صدرك بما يكرهه الله.. وصفة سحرية للتخلص من الحسد والحقد

احذر أصحاب الورع الكذاب.. فما هي صفاتهم وكيف تعرفهم؟

"ولا متخذات أخذان".. قانون عام وضعه الله للعلاقة بين الرجل والمرأة

بقلم | عمر نبيل | الثلاثاء 26 مايو 2020 - 10:30 ص
عزيزي المسلم.. علاقتك مع الجنس الآخر، تحت مسمى الصداقة كيف تفسرها؟.. ولماذا هناك علاقات في ظاهرها تشعر أنها تريحك، لكن في باطنها ضغط خفي بداخلك ربما أنت لا تصارح أحدًا به حتى نفسك..
علاقتك مع المرأة تحت مسمى الصداقة، وعلاقاتك مع الرجل تحت مسمى الصداقة.. هي علاقات لطيفة جدًا .. تجد فيها انجذاب عن صداقتك مع نفس الجنس .. وهذا ما يوهمك بأنك مرتاح.. لماذا؟
مبدئيًا لأن طبيعة الذكر أو الأنثى جُبلوا على الانجذاب للآخر.. فبديهي دون أن تشعر (تظهر أو تظهري) أحسن ما فيك.. حتى لو تفضفض عن مواقفك السيئة، فأيضًا يكون بتركيبة مختلفة.

الفطرة


ما يحدث هو تفاصيل ليس شرطًا أن تحسها لكن هذه هي أمور تحدث بالفطرة .. لكن هي علاقة عكسية .. كلما ترتاح أكثر.. أمر ما يضغطك أكثر.. ولا تدري مصدرها أو سببها .. ولو كانت علاقاتك وصداقاتك كثيرة، ستجد نفسك في الآخر كأنك (مخنوق)، وأيضًا لا تعرف السبب!
الموضوع ببساطة أن بداخلك روح .. هذه الروح عليها نظام معين منذ أن وجدت هذه الروح.. وما يحدث أن كل ما تفعله إذا كان يخالف هذا النظام، يحدث  error !.. هذا (error ) يترجم لك هذا الخطأ في صورة ضغطوطات أو (خنقة) .. ومع كم الـ errors التي في حياتنا .. نتوه ولا ندري ما سببها، لكن نتعيش ونحن (مخنوقين).. حتى – لا قدر الله- ما السيستم كله يضرب !.
الله عز وجل خلقنا ذكر وأنثى والكون مبني عليهما .. لكنه وضع أُطر دقيقة جداً لهذه العلاقة.. فأي خلل يساهم في مزيد من عمليات الخلل في كل منظومة الحياة !

اقرأ أيضا:

لا يغرنك شكله وعبادته.. فقد يفجر بك عند الخصومة

قانون عام


في العلاقة بين الرجل والأنثى، وضع الله عز وجل قانونًا ثابتًا، قال تعالى: «وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ »، حتى ولو السياق العام للآية الكريمة، يتحدث عن موضوع آخر، لكن على سبيل القاعدة (من يتقي الله يجعل له مخرجًا) وإنها وإن كانت في أحكام الطلاق.. لكن تُعمم .. نفس الوضع .. في (ولا متخذات أخدان) .. وبالتالي تطبق على الطرفين.
هذا غير أن كلمة صداقة عظيمة جدًا، لكنها لا يمكن أن تطبق أصلاً غير مع قرب وود ولطف وسؤال وحنية و فضفضة وراحة واهتمام!!
وحينما تجد أحدهم ترتاح معه، وتجد نفسك معاه، لماذا لا تحبه؟.. وهنا نعود للجملة الشهيرة (زي أخويا و زي أختي ).. لكن ننسى أن كثيرًا من البيوت والأسر خربت بسبب هذه الجملة المطاطة.. وكثير من العلاقات بين النساء والرجال غلفها الصداقة والأخوة والجدعنة لكن في الغالب تكون النهايات غير سعيدة.

الكلمات المفتاحية

العلاقة بين الرجل والمرأة الصداقة بين الرجل والمرأة ولا متخذات أخدان

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عزيزي المسلم.. علاقتك مع الجنس الآخر، تحت مسمى الصداقة كيف تفسرها؟.. ولماذا هناك علاقات في ظاهرها تشعر أنها تريحك، لكن في باطنها ضغط خفي بداخلك ربما أ