أخبار

نصائح لمرضى الجيوب الأنفية في هذه الأيام.. كيف تتجنب النوبات وتخفّف الأعراض؟

باحثون: ضعف حاسة الشم يؤدي إلى التنبؤ بأكثر من 130 مرضًا

7 عادات تساعدك على عيش عمر أطول بدون متاعب صحية

في مجتمعات تغير الذمم وانتشار النفاق.. كيف تبحث عن صديقك الحقيقي؟

بين الحب والعفاف.. 3 أشياء تكشف مروءة الرجل

لماذا جعل الله الانسان يختار بين الطاعة والمعصية وما الحكمة من التوبة؟ (الشعراوي يجيب)

الحب في الله رباط جامع بين المسلمين .. لهذا أولاه الإسلام عناية خاصة.. هذه فضائله

هل أنت مسلم صاحب قضية؟.. أجب على هذه الأسئلة وصارح نفسك بالحقيقة المرة

خمس أسباب هيأ بها الله لإسلام الأنصار ونصرة النبي

وقفة مع النفس.. هل صارحتها أنها نادمة على الذنوب؟

نوعان من الناس بعد أزمة كورونا.. فمن أي صنف تكون؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 10 يونيو 2020 - 11:18 ص
 فيروس كورونا سيكون درسًا قويًا وقاسيًا، المحظوظ من يفهمه ويعيره الانتباه ويتعلم من الحكمة الإلهية، وهناك من لا يهتم ويمرره وكأنه لم يحدث، لن يناله سوى مشاعر الخوف والإحباط والتوتر فقط.
فكن ذكيًا واستفد من الأزمة، وافهم الدرس من أجل حياتك المستقبلية، فهو ابتلاء وسيمر بإذن الله، وتبقي الدروس والحكم التي تفيدنا في استكمال الحياة ومواجهة الابتلاءات والأزمات المستقبلية.

اقرأ أيضا:

نصائح لمرضى الجيوب الأنفية في هذه الأيام.. كيف تتجنب النوبات وتخفّف الأعراض؟يقول الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك، إن الأزمة الحالية التي يشهدها العالم سيخرج منها الناس منقسمون، منهم من يكون أكثر حظًا ويكون قد اكتسب وعيًا كبيرًا ونضجًا.
ويوضح، أن هذا الِشخص سيكون أقل عرضة للأمراض لأنه اكتسب الاهتمام بالصحة والنظافة والطعام الصحي واكتسب أيضًا قوة ومناعة نفسية نتيجة محاربتهم للملل بسبب عدم خروجه من المنزل.
 بجانب زيادة مستواه الإيماني مع الله، فالتقرب من الله والالتزام بالعبادات والطاعات يزيد من يقين الإنسان وإيمانه الداخلي، ومن ثم يزداد الرضا وقبول الابتلاء مهما كانت شدته، ويكون قادرًا على إدارة الأزمة وتخطيها مهما كانت.
 وهناك البعض ممن يمرون من هذه الأزمة ولم يكتسبوا أي شيء نتيجة عدم أخذهم بالأسباب والتواكل.

الكلمات المفتاحية

كورونا الحجر الصحي العزل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled فيروس كورونا سيكون درسًا قويًا وقاسيًا، المحظوظ من يفهمه ويعيره الانتباه ويتعلم من الحكمة الإلهية، وهناك من لا يهتم ويمرره وكأنه لم يحدث، لن يناله سو