أخبار

هل المشاهد للأفلام الإباحية المحرمة يقع عليه قوله تعالى: إنكم إذا مثلهم؟ فيكون زانيا؟

لن تصدق ما تفعله الشوكولاتة الداكنة لذاكرتك خلال ساعة فقط

4 أشياء في المنزل قد تسبب لك الحساسية

المؤمنون ثلاث أثلاث يوم القيامة..صنفان يدخلان الجنة بغير حساب وهذا أفضلهم

لا تضع حب الله في كفة واحدة مع حب الناس

أيقونات العبادة.. كيف كسبوا الوقت

إطعام الطعام من أقصر الطرق لدخول الجنة .. تعر ف على فضائله

كيف أبتعد عن فخ الإباحية والوقوع فى الكبائر؟.. د. عمرو خالد يجيب

اللحظات الأولى في الجنة.. كيف يعيشها المؤمن المتنعم؟!

زوجي يسافر بالسنين ويتركني مع أولاده وحدي لذا أدعو عليه.. فهل هذا حرام؟ (الإفتاء تجيب)

نوعان من الناس بعد أزمة كورونا.. فمن أي صنف تكون؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 10 يونيو 2020 - 11:18 ص
 فيروس كورونا سيكون درسًا قويًا وقاسيًا، المحظوظ من يفهمه ويعيره الانتباه ويتعلم من الحكمة الإلهية، وهناك من لا يهتم ويمرره وكأنه لم يحدث، لن يناله سوى مشاعر الخوف والإحباط والتوتر فقط.
فكن ذكيًا واستفد من الأزمة، وافهم الدرس من أجل حياتك المستقبلية، فهو ابتلاء وسيمر بإذن الله، وتبقي الدروس والحكم التي تفيدنا في استكمال الحياة ومواجهة الابتلاءات والأزمات المستقبلية.

اقرأ أيضا:

هل يرتبط الاكتئاب بالظروف الإقتصادية.. فهناك أغنياء يصابون به وينجو منه الفقراء.. كيف أفهم هذا؟يقول الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك، إن الأزمة الحالية التي يشهدها العالم سيخرج منها الناس منقسمون، منهم من يكون أكثر حظًا ويكون قد اكتسب وعيًا كبيرًا ونضجًا.
ويوضح، أن هذا الِشخص سيكون أقل عرضة للأمراض لأنه اكتسب الاهتمام بالصحة والنظافة والطعام الصحي واكتسب أيضًا قوة ومناعة نفسية نتيجة محاربتهم للملل بسبب عدم خروجه من المنزل.
 بجانب زيادة مستواه الإيماني مع الله، فالتقرب من الله والالتزام بالعبادات والطاعات يزيد من يقين الإنسان وإيمانه الداخلي، ومن ثم يزداد الرضا وقبول الابتلاء مهما كانت شدته، ويكون قادرًا على إدارة الأزمة وتخطيها مهما كانت.
 وهناك البعض ممن يمرون من هذه الأزمة ولم يكتسبوا أي شيء نتيجة عدم أخذهم بالأسباب والتواكل.

الكلمات المفتاحية

كورونا الحجر الصحي العزل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled فيروس كورونا سيكون درسًا قويًا وقاسيًا، المحظوظ من يفهمه ويعيره الانتباه ويتعلم من الحكمة الإلهية، وهناك من لا يهتم ويمرره وكأنه لم يحدث، لن يناله سو