أخبار

"هند بنت عتبة" صاحبة أغرب قصة طلاق قبل الإسلام.. كيف تزوجها أبو سفيان؟

قصة مقام إبراهيم.. لماذا نتخذها مصلى عند الكعبة؟

في ثالث أيام التشريق.. حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث.. ومنى تودع ضيوفها

احذر هذا الأمر.. ينسف حسناتك وتصبح هباءً ولو كانت كالجبال

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

ثلاث اختبارات قاسية نجح فيها الذبيح إسماعيل

فاق فرعون.. ماذا فعل النمروذ عند مولد "خليل الرحمن"؟

رسالة إلى من يدعون الفقر حتى "يخذوا العين".. احذروا قلة البركة

بشرى لأمة محمد: "يدخل من أمتي الجنة سبعون ألفًا بغير حساب"

يريد الله لك الجنة وتأبى ألا تدخل النار.. كيف يحب الله عبده أكثر مما يحب العبد نفسه؟

صديقتي كانت سببًا في قطع عيشي؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 12 يونيو 2020 - 11:31 ص

صديقتي المقربة طعنتني في ظهري، وكانت سببًا في قطع عيشي في أكثر وقت أحتاج فيه للمال، وأصبحت عاطلة في البيت على الرغم من معرفتها مدى احتياجي للمال في هذه الظروف؟

(ي. ك)

 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:

لا تحزني يا عزيزتي، فمهما صادفت من عقبات في حياتك ومن ضيق للمعيشة أو ناس يتحدثون عنك ويطعنوك في ظهرك، فنحن نعيش في دنيا وليس جنة.
 نعيش في مكان ممتلئ بالعقبات والتعب، ولكن عليك أن تعلمي أن الله لم يكن ظالمًا أبدًا فلا يكلفك أو يبتليك بشيء إلا وأنت قادرة على تخطيه بل ويرزقك الخير لصبرك واجتهادك " وبشر الصابرين".
شعورك بالضيق الشديد هو أنك وصلت إلى مرحلة عنق الزجاجة، فتخيلي نفسك محبوسة في قاع زجاجه، وقررت الخروج منها، فكلما صعدت لأعلى كلما ضاقت عليك الزجاجة إلى أن تصل لعنقها فيشتد عليك الخناق أكثر، ولكن وقتها ليس أمامك سوى أن تصبري وتعافري وتجتهدي لتخرج منها، أو تيأسي وتبكى ثم تقعي في القاع مرة أخرى، فهو في النهاية اختيارك.
اصبري واجتهدي واستغلي هذه الفترة في إعداد نفسك وتطوير الذات، وقاومي للخروج من تلك الهموم وتجنبي أن تقعي في الحزن والهم، تفاءلي بأن الله هو العدل لم يظلمك أبًا، اسعي نحو ما تريدين وكوني الأقوى نفسيًا.

اقرأ أيضا:

زوجك لا يصلي؟.. كيف تحفزينه على الصلاة؟



الكلمات المفتاحية

صديقة قطع العيش غدر طعن

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled صديقتي المقربة طعنتني في ظهري، وكانت سببًا في قطع عيشي في أكثر وقت أحتاج فيه للمال، وأصبحت عاطلة في البيت على الرغم من معرفتها مدى احتياجي للمال في هذ