أخبار

لئن شكرتم لأزيدنكم.. أفضل ما شكر به النبي ربه

كيف تكتشف رائحتك الكريهة؟.. مناطق منسية بالجسم ونصائح صحية لا تتجاهلها

احذر.. دهون البطن تضر بسمعك وبصرك وحتى حاسة التذوق

احذر هذه المعصية .. أخرّت بني إسرائيل من دخول الأرض المقدسة

قمر سيدنا النبي.. هذه ملامح أجمل وأفضل خلق الله كأنك تراه

كيف أتخلص من حيل الشيطان لترك العمل الصالح؟

هل يصح أن أنيب رجلاً صالحًا في صلاة الاستخارة؟

أفضل ما تدعو به لنفسك ولغيرك من أجل الشفاء

"بديع السماوات والأرض".. كيف خلقنا الله متشابهين وجعلنا في الوقت ذاته متمايزين عن بعض؟ (الشعراوي يجيب)

الله ينزل إلى سماء الدنيا كل ليلة.. كيف وهو ليس كمثله شيء؟

شاهد 5شروط يجب تحقيقها ليكون البلاء بابا من أبواب الإيمان .. عليك بها

بقلم | علي الكومي | الاثنين 22 يونيو 2020 - 10:27 م

وجه  الدكتور نظير محمد عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، رسالة لمصابي فيروس كورونا أوضح خلالها  إن الابتلاء بمرض كورونا هو من باب المحبة من الله تعالى لعباده لاختبارهم.

الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، في بث مباشر له علي الصفحة الرسمية للمجمع علي شبكة التواصل الاجتماعي قال في رسالته  :من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول الله تعالى "الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ".

البلاء ووفد الانصار والرسول 

ونبه الدكتور عياد الابتلاء قد يكون بالخير أو الشر وعلى أي حال فهو باب من أبواب الإيمان وبرهان من براهينه وليس أدل على ذلك من أن وفد الأنصار دخلوا على النبي وسألهم النبي عن إيمانهم فقالوا نحن من الذين ءامنوا بالله ورسوله، فقال لهم إن لكل قول حقيقة فما حقيقة إيمانكم؟ فقالوا: نصبر في الضراء ونشكر في السراء ونرضى بالقضاء فقال النبي نعم أنتم مؤمنون.

اقرأ أيضا:

أغلى قطعة جبن في العالم تباع بأكثر من 42 ألف دولار وخلص الأمين العام لمجمع البحوث أن الابتلاء من أبواب الإيمان شريطة أن يرضى العبد به، فإن أصيب بمرض فصبر فإنه في معية الله وقد أعد الله له أجرا عظيما فالله مع الصابرين ومحب لهم.


الكلمات المفتاحية

فيروس كورونا وباء كورونا رسالة لمصال متي يكون البلاء بوابة للايمان رسالة لمرضي كورونا

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول ال