أخبار

التعاون في الإسلام: فريضة أخلاقية

اغتنم وقتك واجازتك فوقتك عمرك. تحاسب عليه

دراسة: مكمل غذائي يعكس أعراض التوحد

الوحدة تؤثر على الصحة العقلية والجسدية

الزهد.. تعرف على معناه وكيف تحققه والفرق بينه وبين الورع

كيف تصلح ما تبقى من حياتك لتكتمل توبتك؟

من سعى رعى.. ومن لزم المنام رأى الأحلام

لو طمعان في الجنة؟.. أربعة أشياء تتطهر من ذنوبك

كيف تكون رحيمًا.. إليك بعض النماذج

لا تشعر بالفزع إن "لم تكن بخير".. فمفهوم الخير أوسع من علمك

أبكي عند ربي بسبب همومي وأحزاني.. هل أنا مخطئة؟

بقلم | ناهد إمام | الاحد 05 يوليو 2020 - 07:13 م

أشعر أحيانا بالحزن والهموم فأحتاج أن أبكي،  لكنني أخاف أن أبكي عند أمي فتحزن لأجلي،  وأخاف أن أبكي عند زوجي فيظن أنه مقصر،  فأتخيل أني بحضن الله وأبكي بشدة.

 هل أنا مذنبة بهذا التخيل؟


الرد:


بالطبع إن الله سبحانه وتعالى منزه عن أي تخيلات بشرية يا صديقتي.
ولكن الله تقدست أسماؤه صديقتي هو المأوى وهو الركن الشديد، عن أبي هريرة ان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (رحم الله لوطًا، لقد كان يأوي إلى ركن شديد – يعني الله عز وجل- فما بعث الله بعده من نبي إلا في ثروة من قومه".
وسيدنا يعقوب عليه السلام كان يقول:" إنما أبث حزني وهمي إلى الله".
البكاء تنفيس عن المشاعر السلبية، وهو مهم، ومن نعم الله علينا، وبثك ذلك مع الله لاشيء فيه يا صديقتي فهو أقرب إليك من حبل الوريد.

اقرأ أيضا:

حملت من خطيبي ووضعت طفلة لا يريد الاعتراف بنسبها له.. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

عندما أشارك في تربية ولدي زوجتي ترفض.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

الله ركن شديد بكاء هموم أحزان حبل الوريد

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أشعر أحيانا بالحزن والهموم فأحتاج أن أبكي، لكنني أخاف أن أبكي عند أمي فتحزن لأجلي، وأخاف أن أبكي عند زوجي فيظن أنه مقصر، فأتخيل أني بحضن الله وأبكي