أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

أختي مقتنعة أن اللجوء إلى الدجالين سينهي كل مشاكلها؟

بقلم | منى الدسوقي | السبت 11 يوليو 2020 - 10:18 ص


أختي مهووسة بالدجل والشعوذة، تراه الحل السريع والمثالي لكل مشاكلها، وكثيرًا ما أنصحها ولكن دون جدوى؟


(ن. م)


انتشار إعلانات الدجالين والمشعوذين على مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية من أهم أسباب زيادة نسبة الجرائم الخاصة بالدجل.

هناك الكثير من الصفحات لعلاج المس وفك السحر وجلب الحبيب، وللأسف مع تعدد وتكرار هذا المحتوى يترسخ في عقل المتلقي أن الخلاص من مشاكلهم، والشفاء من الأمراض المستعصية وحل المشاكل العاطفية والعائلية والمادية يتطلب اللجوء للدجل والدجالين.

وبحكم الحياة، فكل منا له مشاكله التي قد يصعب حلها، والكل يتمنى أن يحيا حياة سعيدة بعيدة عن التوتر والقلق والمشاكل سواء كانت أسرية أو عاطفية أو مادية، لذا مع كثرة ما يشاهده من هذه الإعلانات يسرع البعض لاستشارة هؤلاء الدجالين ليجد لديهم حلًا سريعًا لحاله البؤس ومشكلته المستعصية.

وللحد من هذا الجهل وما ينتج عنه من جرائم، يجب التصدي بقوة لمثل هذه القنوات والصفحات التي تروج للدجالين وأنشطتهم للحد من جرائمهم وعبثهم بالعقول.

ولابد أن تعلم أختك أن الدجال يمارس جرائمه باسم الدين من مدعي القدرة على العلاج بالقرآن، الهدف الرئيسي له هو النصب والاحتيال وجرائم أخرى كثيرة.

اقرأ أيضا:

إشكالية العلاقة بين الأبناء والآباء.. من يربي من؟!


الكلمات المفتاحية

الدجل والشعوذة اللجوء إلى الدجالين حل المشاكل بالدجل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أختي مهووسة بالدجل والشعوذة، تراه الحل السريع والمثالي لكل مشاكلها، وكثيرًا ما أنصحها ولكن دون جدوى؟