أخبار

سنن الله في كونه… قوانين إلهية تحفظ انتظام الحياة وتكشف حكمة الخالق

احذر: 6 طرق تسبب بها البلاك أضرارًا في فمك

دراسة: التقنيات الحديثة من بين القرارات الأكثر خطورة في الحياة

الحفاظ على الأوطان والعمل على رقيها من الإيمان.. هذه أهم الوسائل

تعرف على موقف الإسلام من متابعة الموضة والأزياء العالمية

أفضل ما تدعو به للإقلاع عن العادة السرية والتوقف عن مشاهدة الأفلام الجنسية

وقفة مع النفس.. كل العالم بداخلك وأنت غافل عنه

أبو بكر الصديق وابن الدغنة .. هكذا أوقف مشرك هجرة الصديق الي الحبشة وكف أذي سادة قريش عنه ولماذا رد عليه جواره؟

هل نتوقف عن الدعاء إذا لم يُستجَب لما ندعو به؟

متى توقفت عن قراءة القرآن ليلا؟.. أكمل في هذا التوقيت

أختي مقتنعة أن اللجوء إلى الدجالين سينهي كل مشاكلها؟

بقلم | منى الدسوقي | السبت 11 يوليو 2020 - 10:18 ص


أختي مهووسة بالدجل والشعوذة، تراه الحل السريع والمثالي لكل مشاكلها، وكثيرًا ما أنصحها ولكن دون جدوى؟


(ن. م)


انتشار إعلانات الدجالين والمشعوذين على مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية من أهم أسباب زيادة نسبة الجرائم الخاصة بالدجل.

هناك الكثير من الصفحات لعلاج المس وفك السحر وجلب الحبيب، وللأسف مع تعدد وتكرار هذا المحتوى يترسخ في عقل المتلقي أن الخلاص من مشاكلهم، والشفاء من الأمراض المستعصية وحل المشاكل العاطفية والعائلية والمادية يتطلب اللجوء للدجل والدجالين.

وبحكم الحياة، فكل منا له مشاكله التي قد يصعب حلها، والكل يتمنى أن يحيا حياة سعيدة بعيدة عن التوتر والقلق والمشاكل سواء كانت أسرية أو عاطفية أو مادية، لذا مع كثرة ما يشاهده من هذه الإعلانات يسرع البعض لاستشارة هؤلاء الدجالين ليجد لديهم حلًا سريعًا لحاله البؤس ومشكلته المستعصية.

وللحد من هذا الجهل وما ينتج عنه من جرائم، يجب التصدي بقوة لمثل هذه القنوات والصفحات التي تروج للدجالين وأنشطتهم للحد من جرائمهم وعبثهم بالعقول.

ولابد أن تعلم أختك أن الدجال يمارس جرائمه باسم الدين من مدعي القدرة على العلاج بالقرآن، الهدف الرئيسي له هو النصب والاحتيال وجرائم أخرى كثيرة.

اقرأ أيضا:

ماذا يحتاج منزل الزوجية لتعم السعادة؟


الكلمات المفتاحية

الدجل والشعوذة اللجوء إلى الدجالين حل المشاكل بالدجل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أختي مهووسة بالدجل والشعوذة، تراه الحل السريع والمثالي لكل مشاكلها، وكثيرًا ما أنصحها ولكن دون جدوى؟