أخبار

في عمر عام ونصف.. قصة أصغر رسام يدخل موسوعة جينيس

كوب من الشوكولاتة الساخنة يوميًا يساعدك على على إنقاص الوزن

متى تتعظ بالموت؟.. لا تعط الأمان لعمرك فإنك ميت وإنهم ميتون

خمس مراتب لأصحاب القرآن دون غيرهم يوم القيامة

حكم الغش في الامتحانات عند الضرورة والخوف من ضياع المستقبل؟

8فضائل للإكثار من الاستغفار .. من أسباب نور القلب، استجابة الدعاء.. زادُ الأبرار، وشعار الأتقياء

ظهور نور عن القبر هل هو من البشارات؟

لو الطاعة ثقيلة عليك..جاهد نفس بهذه الطريقة

إياك أن تيأس.. تمسك بالأمل في ربك.. وانثر التفاؤل بين الناس

سنة نبوية مهجورة .. من أحياها أعد الله له نزلا في الجنة ..عليك بالوقار والسكينة

5علامات تشير لحاجتك لإجازة من العمل

بقلم | ناهد إمام | الاحد 09 اغسطس 2020 - 09:00 م
"المرأة العاملة"، كثيرًا ما تنسى "نفسها"، وتظل في مطحنة العمل خارج البيت، ورعاية أسرتها داخل البيت، حتى تسقط من التعب والإعياء.
"إن لنفسك عليك حقًا"، القاعدة الذهبية التي يغفلها الكثيرون في ظل انشغالات الحياة، وأعبائها، والتزاماتها الثقال.
لذا،  لابد أن تكوني،  سيدتي،  قريبة من نفسك، وصديقة لها لدرجة تخبرك عن علامات احتياجك لإجازة من العمل، ونيل قسط من الراحة، وهي كما يلي:

أولًا: إذا وجدت نفسك غير قادرة على تذكر آخر مرة حصلت فيها على إجازة، أو وجدت أنها منذ فترة طويلة جدًا، فلا تترددي في طلب الحصول على إجازة لاسترداد نشاطك وحيويتك للعمل.

ثانيًا: إذا وجدت أن "أعصابك مشدودة"، وعلاقتك بزملائك أصبحت متأثرة بذلك، تسودها مشاعر القلق، والتوتر، والتجنب.

ثالثًا: إذا وجدت أنك لم تقضي وقتًا منذ زمن مع أهلك، أبنائك، عائلتك، ولم تجلسي معهم، وتستمتعين بتفاصيل اليوم، وتناول وجباتك معهم، وتمضية أوقات خالية من التوتر، بعيدة عن متاعب العمل وأعبائه.

رابعًا: إذا وجدت نفسك لا تفكرين في شيء سوى العمل، ومتاعبه، لا يكف هاتفك عن الرنين، بسبب اتصالات العمل، ولا تكف عيناك عن متابعة بريد الرسائل الإلكترونية، لدرجة شعورك بالإنهاك الجسدي، والنفسي.

 خامسًا: إذا وجدت نفسك تؤدين عملك بنفس متثاقلة، تشعرين بالملل، وانعدام الطاقة.

اقرأ أيضا:

شعرك في الصيف.. ارشادات للعناية به

اقرأ أيضا:

أفكار إبداعية لإضفاء البهجة على مكان العمل


الكلمات المفتاحية

عمل المرأة الأعصاب الملل متاعب قلق إجازة العائلة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "المرأة العاملة"، كثيرًا ما تنسى "نفسها"، وتظل في مطحنة العمل خارج البيت، ورعاية أسرتها داخل البيت، حتى تسقط من التعب والإعياء.