"القيادية"، هل هي خلقة، وأمر جبلي، أم مهارة من الممكن تنميتها في أطفالنا؟!
بحسب الخبراء فإن الطفل قد يولد بشخصية قيادية، يمكنه اتخاذ قرارات، وتحديد خيارات بشكل مستقل، وإيجاد حلول للمشكلات، وقديحتاج إلى تنميتها في شخصيته. وهنا يأتي دور الأم في تنمية ثقة الطفل بنفسه، كأول مرحلة منمراحل الوصول للشخصية القيادية.
وفيما يلي نقدم لك سيدتي هذه الإرشادات لتنمية المهارات القيادية فيشخصية طفلك:
أولًا: من المهم أن تكوني أنت، نموذجًا للشخصية القيادية بدون تسلط، يراه طفلك ويعايشه، فالأطفال يتأثرون بما يعيشونه، مع شرح كل تصرف تفعلينه ولماذا،له.
ثانيًا: علمي طفلك أن يكون عضوا فعالا في العمل مع الفريق.
ثالثًا: تحاوري مع طفلك، وشجعيه على مناقشة مشاريع، وأفكار بسيطة، تطرحينها، كي يتعلم آلية اتخاذ القرار.