أخبار

عجائب الطيور.. عقوبة ترك التسبيح والذكر

لماذا ندعو حين نسمع أصوات هذه الحيوانات؟

عمرو خالد: لو بتمر بموقف صعب.. ردد هذا الذكر دائما وسينجيك الله من كل خطر

عند إستدعاء المشاكل القديمة والماضي الأليم فى الخلافات الزوجية ... فهذه هي طريقة التعامل !

من أسرار الدعاء.. ادع بهذا في يومك وليلتك

التوبة الصادقة تغفر ذنبك وترفع درجتك.. وهذا هو الدليل

ما هي حقيقة الأولياء؟.. لن تتخيل ما وقع لإبراهيم بن أدهم

وصفات بسيطة لحماية البشرة من أضرار الشمس خلال الصيف

لا تتجاهلها.. علامة في الأصابع تشير إلى مشكلة صحية خطيرة

لماذا يؤجل الله محاسبة الظالمين عن أفعالهم؟ (الشعراوي يجيب)

أحببت رجلاً وسلبني أعز ما أملك

بقلم | ياسمين سالم | الاحد 30 اغسطس 2020 - 09:20 ص


كانت حياتي مثالية وسعيدة، طول الوقت أضحك وأخرج وأتبسط بكل تفاصيلها، دائمًا كنت رافضة الارتباط لعدم ثقتي في الرجال فسعادتي وراحتي كانت الأهم دومًا لي، إلى أن دخل حياتي شخص ثعبان مؤذي لاقصى درجة دمرني وضيع ضحكتي وبكاني كثيرًا، من نفسي وعلى نفسي، حبيته وافتكرته العوض وللأسف عرف يدخلي صح وفي النهاية حياتي دمرت، المشكلة إني لا أحب أن أظهر ضعيفة بائسة على غير عادتي وفي نفس الوقت غير قادرة على التظاهر اكثر من ذلك؟


(ب. س)




يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


لا يوجد إنسان سعيد طوال الوقت، فهذا غير طبيعي بالمرة، فكل إنسان طبيعي لابد أن يشعر بكل ما في الحياة قوة وضعف وفرح وحزن وأمل ويأس.

من الطبيعي الشعور بمثل هذه المشاعر، ولكن التظاهر بالسعادة طوال الوقت، لا يمكن تصديقه، لأنه أمر يحتاج لشخص خارج للطبيعة، عيشي حياتك بشكل طبيعيي، اعترفي بضعفك وألمك وحزنك، وتأكدي أن اعترافك بنقاط ضعفك وألمك دليل قوتك وليس العكس.

نهايات العلاقات ليست بثابتة بل هي متغيرة من شخص لآخر، ومن حالة لأخرى، ليس كل الرجال سيئين، وليست كل النساء مخلصات، انظري للحياة بعين الواقع لا بعينك أنت لأنك ستتلقى صدمات كثيرة إن لم تكن نظرتك واقعية.

اقرأ أيضا:

كنت أتمنى موت والدي لأتحرر من تسلطه ولكن هذا لم يحدث بعد وفاته بالفعل.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

الحب الخداع أحببت رجلاً وسلبني أعز ما أملك

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كانت حياتي مثالية وسعيدة، طول الوقت أضحك وأخرج وأتبسط بكل تفاصيلها، دائمًا كنت رافضة الارتباط لعدم ثقتي في الرجال فسعادتي وراحتي كانت الأهم دومًا لي،