أخبار

ستة شروط لتصح أضحيتك .. تعرف عليها

بعد اكتشاف حالات إصابة.. هل يمكن لأنفلونزا الطيور أن تنتقل عبر حليب الأبقار؟

مرض جلدي يظهر على الأصابع خلال فصل الربيع

أفضل ما تدعو به عند نزول المصيبة وكيف تصبر عليها؟

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة

أحفظ بناتي للقرآن وأنا حائض ما الحكم؟ (الإفتاء تجيب)

لا يغرنك شكله وعبادته.. فقد يفجر بك عند الخصومة

تعرف على حيل البائعين.. كيف تختار أضحيتك بالشكل الذي يليق بك أمام الله

حتى لا توغر صدرك بما يكرهه الله.. وصفة سحرية للتخلص من الحسد والحقد

احذر أصحاب الورع الكذاب.. فما هي صفاتهم وكيف تعرفهم؟

دمرت علاقة أولادي بدون قصد

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 31 اغسطس 2020 - 01:00 م

للأسف حملت بابني الثاني، وابني الكبير لم يتعدى ٤ سنوات، وبعدما كان الدلع كله له، كنت أتعصب عليه كثيرًا غصبًا عني، لقلة نومي وصعوبة الحمل وثقل المسؤولية، المشكلة إن ابني الكبير أصبح عنيفًا جدًا مع أخيه الصغير في المنزل على الرغم من أنه خارج المنزل يرهب الجميع، أشعر بالذنب تجاهه وأخشي أن يتحول الأمر لعداء مع أخيه، وفي نفس الوقت تكون شخصيته ضعيفة مع الناس؟

(ش. ع)

يؤكد علماء التربية أن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل هي بمثابة السنوات التأسيسية لشخصيته، فكل ما يتعرض له الطفل في الصغر وعلاقته بأسرته يؤثر عليه وعلى سلوكه وشخصيته في الكبر.

 

 

عنف الأم والأب وضربهما لأولادهم وصراخهما بوجه الطفل منذ الصغر، والتفرقة بين الأبناء يدمر شخصيته، ويجعله شخصًا جبانًا وكذابًا ويفقده ثقته في نفسه، لذا ينصح خبراء التربية بضرورة تجنب العنف وإهانة الطفل خاصة أمام الغير.

وإذا لم تتمكني من التعامل مع ابنك عليك استشارة أخصائي تربوي وطبيب نفسي مختص لوضع الخطوط العريضة لتعديل سلوكه، ولعل أهمها أن تتوقفي تمامًا عن التعنيف والضرب والقسوة، وأن تغمريه بالحب والحنان، وتشجيعه على الدخول في نقاشات معك ومع أخيه والآخرين، والتأكيد على حبك وحب أخيه له، وبدلًا من أن تعاقبيه على أخطائه اشرحي له وعرفيه واحتويه وامدحيه دائمًا، وشجعيه على التعبير عما بداخله.

اقرأ أيضا:

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة

 


الكلمات المفتاحية

تربية الأبناء علاقة الأباء بالأبناء علاقات اسرية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled للأسف حملت بابني الثاني، وابني الكبير لم يتعدى ٤ سنوات، وبعدما كان الدلع كله له، كنت أتعصب عليه كثيرًا غصبًا عني، لقلة نومي وصعوبة الحمل وثقل المسؤولي