أخبار

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

هل يمكن أن يكلمني النبي في المنام ويأمرني بأشياء.. وما فوائد ذلك؟

ولدت لـ 6 أشهر.. "عثمان" يأمر برجمها.. و"علي" يرده بالقرآن

لماذا المسلم مأمور بـ "التيمن" في كل شيء؟

تفعل الخير ثم تختمه بالشر دون شعور منك.. ما هي صفات الأشرار؟

الاعتذار لا يقلل منك بل يزيدك رفعة ومنزلة .. وهذا هو الدليل

الرزق يأتي بالسعي أم بالتوكل فقط على الله ؟..اختلف الإمامان مالك والشافعي وهكذا حسم الأمر

قبل أن تتزوج.. تعلم هذه الاستراتيجيات لعلاقة زوجية سعيدة

أسرار "سعيد بن زيد" مع الله.. لماذا كان مستجاب الدعوة؟

أخرج من مشكلة لأدخل في كارثة.. حياتي مدمرة؟!

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 11 سبتمبر 2020 - 01:56 م

كل يوم أسهر حتى ٩ صباحًا، تجنبت كل الناس، التفكير يدمرني ودموعي لا تفارقني، حياتي واقفة من كثرة الابتلاءات، أخرج من مشكلة أدخل في كارثة، تعبت وقلبي لا يستحمل كل تلك المعاناة، والله لم أؤذ أحدًا حتي يعاقبني الله، ومع ذلك راضية وصابرة، ولكن غير قادرة على التوقف عن التفكير والعيش بسلام؟


(هـ. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


أفضل سلاح لمحاربة الهموم هو الضحك والسعادة، اضحكي ولا تبالي بالابتلاءات؛ فالله قدرها والله كفيل بها، واحذري أن يمضي بك العمر وتجدي نفسك قد كبرت، ومن ثم تندمين على أيام لم تضحكي وتسعدي فيها.

الانسان مع التقدم في العمر يفهم الحياة جيدًا، وأنها دار ابتلاء، ومن ثم سيحزن ندمًا على ما شعر به وعن أمور أعطاها أكثر من حجمها، وعن مشاكل كان حلها التجاهل وليس الوقوف عندها كثيرًا.

الحياة يا صديقتي بكل ما فيها لا تستحق سوى أن تضحكي وتحاربي همومك بالضحكة، اضحكي وكوني ساخرة من الهموم قبل أن يفوت عمرك دون ضحكاتك الجميلة، امزحي واسخري من كل ما يؤلمك لتعيشي الحياة بكل راحة وحب.

اقرأ أيضا:

سعيت للطلاق بسبب استحالة العشرة وأذاها.. والآن أشعر بالحزن والاكتئاب.. كيف أعيش سعيدة بعد الطلاق؟





الكلمات المفتاحية

الحياة المشاكل تفكير أزمات

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كل يوم أسهر حتى ٩ صباحًا، تجنبت كل الناس، التفكير يدمرني ودموعي لا تفارقني، حياتي واقفة من كثرة الابتلاءات، أخرج من مشكلة أدخل في كارثة، تعبت وقلبي لا