يسرد الداعية الإسلامية الدكتور عمرو خالد ، من مقطع الفيديو المنشور على صفحته الرسمية على موقع يوتيوب "، لمشاهديه ومتابعية قصة رائعة لغزوة ذات الرقاع ، موضحًا" وقعت في القتال ضد غدروا بالصحابة ، وهي: غزوة ذي قدر وبني لحيان لم يذكر اسمه ، وغزوة ذات الرقاع ، وغزوة ذات الرقاع إلى بئر معونة فروا أيضًا ولم تنته بقتال. ويضيف "خالد" نفسه ، صحيح ، بدليل ، فروا للجبال لم يتبعوهم وتركوهم. ، مثددًا ، مثددًا ، مثددًا على الأمن ، والغزوات ، والأمن ، والغزوات ، وليس للدم.
وذكر خالد أنه وقع في الخارج عند بعض المسلمين فوبيا "الخوف من كل القبائل المحيطة بهم ، فعمل النبي على تحريرهم من هذا الوهم ، ليعطي الدرس بضرورة مواجهة الواقع وليس الهروب منه ، ووقع الظواهر الطبيعية المسببة للعنف". قال: ذات الرقاع على مسافة 800 كلم عن المدينة ، قال: قال: من يمنعك مني؟ ، فخلى سبيله إلى أصحابه ، فقال: قد جئتكم من عند خير الناس ".
وعلق خالد على تلك الواقعة: "لو أراد النبي أن يقتله لفعل ، لكنه أراد أن يعلمنا..اعرض..واقبل الحرية .. الرجل الذي كان يرفع السلاح ويريد أن يقتل النبي أسلم ، ثم صار اسمه سيدنا غورث ؛ بينما المتشددون الآن يكفرون الناس بخطأ" وداعا الحياة على البيئة الجميلة ، وبالحفاظ على الأمن ، وساعد على الحفاظ على الأمن.
وعلق خالد على تلك الواقعة: "لو أراد النبي أن يقتله لفعل، لكنه أراد أن يعلمنا..اعرض..واقبل البدائل.. الرجل الذي كان يرفع السلاح ويريد أن يقتل النبي أسلم، ثم صار اسمه سيدنا غورث؛ بينما المتشددون الآن يكفرون الناس بخطأ أو معصية"، وخلص إلى أن "النبي عالج المظلومية باستمرار الحياة الحلوة الجميلة الناجحة، وببث الرحمة في القلوب، وبالحفاظ على الأمن، وهكذا يجب أن يعيش المسلم حياة لا غل فيها ولا حقد".

اقرأ أيضا:

عمرو خالد: عيش مع اسم الله الفتاح لتري عجائب فتح الله عليك

اقرأ أيضا:

بدء الحساب أصعب شفاعة للنبى يوم القيامة.. "مشاهد عصيبة" يكشفها عمرو خالد

اقرأ أيضا:

عمرو خالد: لو بتمر بموقف صعب.. ردد هذا الذكر دائما وسينجيك الله من كل خطر