أخبار

تخيل شكلها وتمنى الدخول من أحدها.. تعرف على أبواب الجنة

حتى يفتحها لك.. ماهي مواطن حسن الظن بالله؟

الذكاءات أنواع.. أيها ينطبق على أبنائك؟

"توأم عنكبوتي" بـ 3 أرجل و4 أذرع وعضو تناسلي واحد

حتى لا يهدد صحتك.. كيفية تنظيف "ريموت" التلفزيون بطريقة صحيحة

"الإنسان ضعيف".. كيف تضع حاجزًا بينك وبين المعاصي؟

بسبب الغنائم.. الأنصار يعتبون على النبي وموعظة تخلع القلوب

عمرو خالد: عيش مع اسم الله الفتاح لتري عجائب فتح الله عليك

الصحابية أم شريك العامرية .. فارسة الدعوة في المرحلة السرية ..ثباتها علي عقيدتها كان مفتاحا لإسلام قومها

الرضا كما ينبغي.. كيف تدرب نفسك عليه ليعود نفعه عليك؟

كيف تحمي طفلك من الانطوائية؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 08 اكتوبر 2020 - 02:22 م




كيف أحمي ابني من الانطوائية والانعزال، مع العلم أنه لا يزال طفلاً وليس بشاب ناضج؟


(ع. س)


 يجيب الدكتور ياسر محمد، استشاري العلاقات الأسرية والتربوية:


تعزيز ثقة الطفل بنفسه وتطوير شخصيته مهمة كل أم وأب، لذا يجب توخي الحذر وعدم ترك الطفل بمفرده لأوقات طويلة، سواء في حجرته أو أمام التليفزيون.


وإليك أهم النصائح لتطوير شخصية الأبناء وتجنب انطوائيتهم:

 - 3 ساعات بحد أقصى لاستعمال الأجهزة الإلكترونية كالهواتف الذكية وأجهزة التابلت، حيث أنها قد تجعل من ابنك انطوائيًا.

 - مشاركة الطفل في الأمور الحياتية والاجتماعية، ومشاركته رأيه مهما كان عمره، مع الحرص على استخدام اللغة التي يفهمها.

 - مشاركة الطفل لك عزيزتي الأم في بعض أمور المنزل، كترتيب غرفته، يقيه من الانطوائية، ويساعده على تعزيز الثقة بالنفس.

 - عدم التقليل من شأن الطفل أمام الآخرين إن أخطأ، خاصة إذا كان أمام أخوته وأصدقائه حتى لا يشعره بالنقص.

 -عدم مقارنة الطفل بغيره.



- تجنب التدليل الزائد للطفل، فذلك يجعله اعتماديًا، وانطوائيًا، وتركه يقوم بأموره الشخصية بنفسه، كتناول الطعام، تغيير الملابس، دخول الحمام، وغيرها من الأمور.

 -جعل الطفل يلعب مع أقاربه أو الجيران، على أن يكونوا في نفس سنه.

 - الاشتراك للطفل في الأنشطة الرياضية الاجتماعية، ككرة القدم، السباحة، وتجنب الأنشطة العنيفة.

اقرأ أيضا:

الذكاءات أنواع.. أيها ينطبق على أبنائك؟


الكلمات المفتاحية

الانطوائية والانعزال تربية الأبناء أهم النصائح لتطوير شخصية الأبناء وتجنب انطوائيتهم

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كيف أحمي ابني من الانطوائية والانعزال، مع العلم أنه لا يزال طفلاً وليس بشاب ناضج؟