أخبار

ما الحكمة من انفراد شهر رجب عن الأشهر الحرم؟

علامات ارتفاع الكوليسترول التي تظهر على الأظافر

عصير البرتقال يخفض ضغط الدم ويحمي من أمراض القلب

ماذا نفعل في شهر رجب؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

"وكل شيء أحصيناه في إمام مبين".. ما الفرق بين الكتابة والإحصاء؟ (الشعراوي يجيب)

دعاء لجبر خاطر المحزون والمهموم

آيات وأذكار لتهدئة روع الأطفال ووقفهم عن الصراخ

راهب يحاسب نفسه وعالم يعجز عن نطق الشهادتين

مبدعون حول الرسول.. "تميم بن أوس الداري" أول من اقترح وضع منبر وإضاءة المسجد

النار لا تأكل موضع الدموع.. بكوًا من خشية الله فنالوا هذه الجائزة

هذه الأمور توجب طلاق المرأة

بقلم | خالد يونس | الخميس 22 اكتوبر 2020 - 06:44 م


ما الأمور التي توجب طلاق الزوجة بالتفصيل؟


الجواب:


 قال مركز الفتوى بإسلام ويب : طلاق الزوجة يكون واجبًا في الأحوال التالية:

  1. إذا آلى الرجل من زوجته -أي: حلف على ترك جماعها-، ومضت أربعة أشهر، ولم يرجع عن يمينه، وجب عليه طلاقها؛ لقوله تعالى: لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [البقرة:226-227].
  2. إذا رأى الحكمان عند شقاق الزوجين المصلحة في الطلاق، وجب حينئذ، قال ابن قدامة -رحمه الله- في المغني: والطلاق على خمسة أضرب: واجب، وهو طلاق المولي بعد التربص إذا أبى الفيئة، وطلاق الحكمين في الشقاق، إذا رأيا ذلك. انتهى.
  3. - ويرى بعض الفقهاء وجوب طلاق المرأة غير العفيفة، وكذلك المفرّطة في فرائض الله -كالصلاة، ونحوها-، ولم يقدر الزوج على إجبارها عليها، قال المرداوي -رحمه الله- في الإنصاف: والمستحب: وهو عند تفريط المرأة في حقوق الله الواجبة عليها -مثل الصلاة، ونحوها-، وكونها غير عفيفة، ولا يمكن إجبارها على فعل حقوق الله تعالى، فهذه يستحب طلاقها، على الصحيح من المذهب، وعليه أكثر الأصحاب. وعنه: يجب؛ لكونها غير عفيفة، ولتفريطها في حقوق الله تعالى. قلت: وهو الصواب.

اقرأ أيضا:

ما الحكمة من انفراد شهر رجب عن الأشهر الحرم؟

اقرأ أيضا:

لبس خواتم الفضة في شهر رجب فقط.. هل يجوز؟


الكلمات المفتاحية

الطلاق الإيلاء المرأة غير العفيفة الحكمان الشقاق

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled يرى بعض الفقهاء وجوب طلاق المرأة غير العفيفة، وكذلك المفرّطة في فرائض الله -كالصلاة، ونحوها-، ولم يقدر الزوج على إجبارها عليها، قال المرداوي -رحمه الل