نسمع كثيرا عما أكرم الله تعلى به نبيه صلى الله عليه وسلم، من الكرامات الحسية والمعنوية، حيث كان صلى الله عليه وسلم من أكمل الناس خُلُقا وخِلْقَة، ومن ذلك:

اقرأ أيضا:

على أبواب القسطنطينية.. حوار مبكي لخادم الرسول مع أحد الوعاظ

الأولى من الخصائص :

أن ريقه صلى الله عليه وسلم يعذب الماء المالح.
2-أنه يجزي الرضيع.
3- أنه يبلغ صوته وسمعه ما لا يسمعه غيره صلى الله عليه وسلم.
4- أن رائحة عرقه صلى الله عليه وسلم أطيب من المسك.
5- أنه كان إذا مشى مع الطويل طال.
6- أنه صلى الله عليه وسلم يكون كتفه أعلى من جميع الجالسين.
7- أن ظله صلى الله عليه وسلم لم يقع على الأرض.
8- لا يرى له ظل في شمس ولا قمر قال ابن سبع، لأنه صلى الله عليه وسلم كان نورا.
9- وبأنه صلى الله عليه وسلم إذا ركب دابته لا تبول ولا تروث وهو راكبها نقل ذلك عن ابن إسحاق، وبنى عليه بعض المتأخرين طوافه صلى الله عليه وسلم على بعيره فجعله من خصائصه ولم يجز ذلك لغيره.
10- أن وجهه كان كالشمس تجري فيه.
11- لم يكن لقدمه صلى الله عليه وسلم أخمص، وأن خنصر رجليه كانت متظافرة.
12- أن الأرض تطوى له إذا مشى صلى الله عليه وسلم.
13- أنه صلى الله عليه وسلم لم يقع في نسبه من لدن آدم سفاح قط.
14- أنه صلى الله عليه وسلم تقلب في الساجدين حتى خرج نبيا.
15- أنه نكثت الأصنام لمولده صلى الله عليه وسلم.
16- أنه لا يقول في المرض والغضب إلا حقا.
17- وأنه صلى الله عليه وسلم لا يجوز عليه العمى وكذا الأنبياء بحسب ما ذكره الإمام السبكي.
18- إباحة الجلوس لآله وأزواجه في المسجد مع الجنابة والحيض.
19- وجوب الاستماع والإنصات لقرآنه إذا قرأ في الصلاة الجهرية، وعند نزول الوحي.
20- أن من ضحك في الصلاة خلفه أعاد الوضوء وليس على من ضحك في الصلاة خلف إمام غيره إعادة وضوءه.