أخبار

شك أنه أخطأ في الفاتحة بعد الشروع في القراءة.. ما الحكم؟

هذه الأطعمة تحميك من التهاب المثانة

للراغبين في إنقاص وزنهم.. تناول وجبة الإفطار في هذا التوقيت يوميًا

هدايا النبي للبشرية كلها.. هل يشفع النبي لغير المسلمين؟.. عمرو خالد يجيب

أخي العاصي لا تمل وتيأس مهما بلغت ذنوبك وادخل إلى الله من هذا الباب.. التوبة

أفضل ما تدعو به لسداد ديونك

7ثمار يجنيها العبد المؤمن متي كان مخلصًا لله في قوله وفعله .. حفظ ورعاية الله وتجنب وساوس الشيطان أبرزها

كيف أمر الله الملائكة بالسجود لآدم وهو وحده المستحق لهذه العبادة؟

قصة عجيبة مع دعاء "ربي لا تذرني فردًا وأنت خير الوراثين".. تعرف عليها

خير المشي إلى المساجد.. هكذا علمنا رسول الله

زوجي يهتم أكثر من الزائد بوالدته وأخته ولا يراعي مشاعري

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 27 نوفمبر 2020 - 12:50 م


أعيش أنا ووالدة زوجي وأخته في منزل واحد، لكن في أدوار مختلفة، وكل مرة زوجي يأتي للبيت يمر على شقة أخته ووالدته أولاً قبل أن يصعد إلى شقتنا، كل مرة لا يراعي خوفي عليه وانتظاري له، حتى الطعام ممكن يأكله معهما، وكأنني غير موجودة، وإذا تكلمت يغضب لأنها والدته وهو أبنها الوحيد؟


(أ‌.ج)

اقرأ أيضا:

ماذا أقول لطفلي عند وفاة قريب لنا؟

 تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


زوجك مقتنع أن هذا الأمر حق أهله، فلا يمكن وصفه أنه ضعيف الشخصية معهم، وطبيعي أن يمر على شقة والدته وأخته، لأن والدته لا تعرف ظروفه مع زوجته؛ فمن المفترض أن يعتذر لها هو ويخبرها بأنه سيمر عليها فيما بعد، فالخطأ خطأ زوجك وليس أهله.

 دائمًا الزوج هو المايسترو وهو المسئول، لذا يجب علي الزوج عندما يطلب أهله منه طلبًا فيه تعارض مع الزوجة "لابد أن ندلع أهالينا"، لكن دون المساس بحقوق الزوجة لتجنب خراب البيت.

 تراكم الإحساس بان الزوجة لا تقارن بالأهل والأخت شعور مؤذ جدًا، إذا كنت حريصًا على الزوجة وعلي البيت، احم زوجتك وأعطها وقتها، ودبر حياتك بشكل صحيح.

 حاولي أن تنسي وتسامحي، وابدئي مع زوجك صفحة جديدة بعدما تضعي قواعد وأسس سليمة لحياة مريحة مستقرة.

الكلمات المفتاحية

العلاقات الزوجية المشاكل الأسرية الاهتمام الزائد بالأهل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أعيش أنا ووالدة زوجي وأخته في منزل واحد، لكن في أدوار مختلفة، وكل مرة زوجي يأتي للبيت يمر على شقة أخته ووالدته أولاً قبل أن يصعد إلى شقتنا، كل مرة لا