أخبار

وصفة بسيطة للتخلص من مشكلة دوار السفر

حتى لا يصبح كبيت العنكبوت..كيف تبني بيتا صالحًا وتؤسسه بالتقوى؟

"العند يورث الكفر".. كلمة السر التي فتحت قلب الفاروق عمر للإيمان

7فضائل شرعية لذكر الله بالقلب وبهذا يتفوق علي ذكر اللسان .. عليك بتدبر القرآن وأسماء الله الحسني للوصول إليه

الإسلام شاهد على نفسه.. التسامح ليس منة من أحد لكنه فريضة توجب الجنة

مات أثناء محاسبة نفسه!!

"ربنا الله ثم استقاموا".. ثلاث أشجار من الجنة تقطف ثمارها في الدنيا

من أسمائه سبحانه وتعالى الرحمن الرحيم.. فما الفرق بينهما؟

ما معنى "كلمة الله"؟ ولماذا استخدمت في البشارة بـ "عيسى بن مريم"؟ (الشعراوي يجيب)

"المستشار مؤتمن".. لا تبن مجدك على أنقاض الآخرين

طفلي يسغد بصراخه ويفزعني.. كيف أتعامل معه؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 13 ديسمبر 2024 - 11:20 ص

طفلي عمره 3 سنوات، ويحب الصراخ عندما يكون بمفرده، حتى أنني أفزع وأعتقد أن مكروهًا قد وقع به فأهرول ناحية غرفته، فأجده مبتسمًا،  وسعيدًا بصراخه!

هو طفل وحيد وأنا مغتربة مع زوجي ولا يوجد أطفال يلعبون معه، ماذا أفعل ليتوقف عن صراخه؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

من الواضح أن طفلك يستمتع بصوت صراخه كشيء يبدو لطيفًا، يشغل نفسه به، من ضمن اكتشافات الأطفال لأنفسهم، كما نجدهم يتحسسون أجسادهم ليتعرفوا على أرجلهم وأصابعهم وأعينهم وهكذا.

الحل هو أن تشغلي طفلك بما يناسب مرحلته العمرية، من ألعاب مسلية، كألعاب الفك والتركيب وغيرها من الألعاب التي من الممكن أن تستغرقه، والتنويع بالسماح بمشاهدة رسوم متحركة عبر التلفاز أو الإنترنت، ومشاركته اللعب أحيانًا، ووالده أيضًا .

وأخيرًا لا تجعلي الغربة وعدم تواجدك في بلدك، بين الأهل والأصدقاء مبررًا، بل اصطحبي طفلك للحدائق، والمتنزهات، وأماكن لعب الأطفال الآمنة، وزياراتك للأصدقاء، وشجعيه على اللعب مع أقرانه من الأطفال تحت إشرافك، أو ألحقيه بروضة للأطفال إن استطعت، فالتشارك واللعب بين الأطفال مهم لنموهم الجسدي، والعقلي، والاجتماعي، والنفسي، وتنوع الأنشطة مهم لاستغلال قدرات طفلك،  باختلاقاتها، وتفريع طاقته، ونشاطه.


اقرأ أيضا:

كيف تنقذ علاقتك الزوجية قبل فوات الأوان؟

اقرأ أيضا:

لن أسامح والدي: تزوج بعد وفاة أمي بشهور


الكلمات المفتاحية

قدرات طفل صراخ رسوم كرتون ألعاب فك وتركيب أقران روضة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled طفلي عمره 3 سنوات، ويحب الصراخ عندما يكون بمفرده، حتى أنني أفزع وأعتقد أن مكروهًا قد وقع به فأهرول ناحية غرفته، فأجده مبتسمًا، وسعيدًا بصراخه!